2614. أَزَأَ1 2615. أزأ2 2616. أزأر1 2617. أزأف1 2618. أزأمه1 2619. أزا42620. أزات1 2621. أَزَاحَ من1 2622. أزاحه2 2623. أَزاد1 2624. أَزَادْ مردآبَاذ1 2625. أزاده1 2626. أَزَاذْ وَارُ1 2627. أزاذان1 2628. أزارقة1 2629. أزاره1 2630. أَزَازْ1 2631. أزاغه2 2632. أَزالُ1 2633. أزاله1 2634. أَزب1 2635. أزب9 2636. أَزَبَ1 2637. أَزَبَ 1 2638. أزباه1 2639. أزِبَتِ1 2640. أزبت1 2641. أزبد1 2642. أزبر1 2643. أَزَّةُ1 2644. أزَّتِ1 2645. أزج6 2646. أَزج1 2647. أَزجّ2 2648. أَزْجَاه1 2649. أزجه2 2650. أزجى1 2651. أزح6 2652. أزَحَ1 2653. أَزح1 2654. أَزَحَ 1 2655. أزحف1 2656. أزحله1 2657. أَزخ1 2658. أزخ1 2659. أزخم1 2660. أزد4 2661. أَزد1 2662. أزْدُ1 2663. أَزْدُ 1 2664. أزْدَرَهُ1 2665. أَزذ1 2666. أَزر1 2667. أزر14 2668. أَزَرَ1 2669. أَزَرَ 1 2670. أزرع1 2671. أزرف1 2672. أزرقت1 2673. أزرم2 2674. أَزْرَمِيدُخْت1 2675. أزرى1 2676. أزز11 2677. أزز1 2678. أَزَزَ1 2679. أَزع1 2680. أزعجه1 2681. أزعف1 2682. أزعقه1 2683. أزعله1 2684. أزعم1 2685. أزغدت1 2686. أزغلت1 2687. أزغوغ1 2688. أزِفَ1 2689. أزف15 2690. أَزَف1 2691. أَزِف1 2692. أَزِفَ1 2693. أَزِفَ 1 2694. أزفاه1 2695. أزفل3 2696. أزق6 2697. أَزَقَ 1 2698. أزقاه1 2699. أَزْقُبَانُ1 2700. أزقمه1 2701. أزقنه1 2702. أزك2 2703. أزكا1 2704. أزكمه1 2705. أزكن1 2706. أزكى1 2707. أزل13 2708. أَزَلَ1 2709. أَزَلَ 1 2710. أزلجه1 2711. أزلعه1 2712. أزلفه1 2713. أزلقت1 Prev. 100
«
Previous

أزا

»
Next
(أزا)
الظل أزوا تقلص وَالْيَوْم اشْتَدَّ حره
أ ز ا: تَقُولُ: هُوَ (بِإِزَائِهِ) أَيْ بِحِذَائِهِ وَقَدْ (آزَاهُ) وَلَا تَقُلْ: وَازَاهُ. 
[أزا] الازاء: مصب الماء في الحوض. قال أبو زيد: هو صخرة أو ما جعلت وقاية على مصبِّ الماء حين يُفْرَغُ الماء. قال الشاعر :

بإزاءِ الحوضِ أو عقره * تقول منه: أزيت الحوض تَأْزِيَةً وتَوْزِيئاً. وآزَيْتُهُ إيزاءً، أي جعلت له إزاء. وأما قول القائل في صفة الحوض:

إزاؤه كالظربان الموفى * فإنما عنى به القيم. ويقال للناقة إذا لم تشرب إلاَّ من الإزاء: أَزيَةٌ. وإذا لم تشرب إلاّ من العُقْرِ: عَقِرَهٌ. ويقال للقَيِّم بالأمر: هو إزاؤُهُ، وفلان إزاءُ مالٍ. قال الشاعر : لقد عَلِمَ الشَعْبُ أَنَّا لهم * إزاءٌ وأنَّا لهم مَعْقِلُ وتقول: هو بإزائه، أي بحذائه. وقد آزيته إذا حاذيته، ولا تقل وازيته. وأزى الظلُّ يَأزي أَزْياً وأُزِيَّا، إذا تقبض. حكاه الاصمعي. قال أبو زيد: آزيت على صنيع فلان إيزاء: أضعفت عليه.

أزا: الأَزْوُ: الضيِّق؛ عن كراع. وأَزَيْتُ إليه أَزْياً وأُزِيّاً:

انضممت. وآزاني هو: ضَمَّني؛ قال رؤبة:

تَغْرِفُ من ذي غَيِّثٍ وتُوزي

وأَزى يأْزي أَزْياً وأُزِيّاً: انقبض واجتمع. ورَجُل مُتَآزي الخَلْق

ومُتَآزِف الخَلْق إذا تَدانى بعضهُ إلى بعض. وأَزى الظِّلُّ أُزِيّاً:

قَلَص وتَقَبَّض ودنا بعضه إلى بعض، فهو آزٍ؛ وأَنشد ابن بري لعبد الله بن

رِبْعي الأَسدي:

وغَلَّسَتْ والظِّلُّ آزٍ ما زَحَلْ،

وحاضِرُ الماء هَجُودٌ ومُصَلّْ

وأَنشد لكثير المحاربي:

ونابحة كَلَّفْتُها العِيسَ، بَعْدَما

أَزى الظِّلُّ والحِرباءُ مُوفٍ على جِذْل

(* قوله «ونابحة» هكذا في الأصل من غير نقط، وفي شرح القاموس: نائحة،

بالنون والهمز والمهملة، ولعلها نابخة بالنون والباء والمعجمة وهي الأرض

البعيدة. وقوله بعد «إذا زاء محلوقاً إلى قوله الليث» هو كذلك في الأصل

وشرح القاموس).

ابنُ بُزُرْج: أَزى الظِّلُّ يَأْزُو ويَأْزي ويَأْزَى؛ وأَنشد:

الظِّلُّ آزٍ والسُّقاةُ تَنْتَحي

وقال أَبو النجم:

إذا زاء مَحْلُوقاً أَكَبَّ برأْسه،

وأَبْصَرْته يأْزي إليَّ ويَزْحَل

أَي ينقبض لك ويَنْضَمُّ. الليث: أَزى الشيءُ بعضهُ إلى بعض يأْزي، نحو

اكتناز اللحم وما انضَمَّ من نحوه؛ قال رؤبة:

عَضّ السِّفار فهو آزٍ زِيَمهُ

وهو يومٌ أَزٍ إذا كان يَغُمُّ الأَنفاسَ ويُضَيِّقها لشدَّة الحر؛ قال

الباهلي:

ظَلَّ لها يَوْمٌ مِنَ الشِّعْرى أَزي،

نَعُوذُ منه بِزرانِيقِ الرَّكي

قال ابن بري: يقال يَوْمٌ آزٍ وأَزٍ مثل آسِنٍ وأَسِنٍ أَي ضَيِّق قليل

الخير؛ قال عمارة:

هذا الزَّمانُ مُوَلٍّ خَيْرُه آزي

وأَزى مالُه: نَقَصَ. وأَزى له أَزْياً: أَتاه لِيَخْتِلَه. الليث:

أَزَيْتُ لفلان آزي له أَزْىاً إذا أَتَيته من وجه مَأْمَنِه

لِتَخْتِله.ويقال: هو بإزاء فلان أَي بِحِذائه ممدوادن. وقد آزَيْتُه إذا

حاذَيْتَه، ولا تقل وازَيْتُه. وقعَدَ إزاءه أَي قُبالَتَه. وآزاه: قابَلَه. وفي

الحديث: اختلف مَنْ كان قَبْلنا ثنتين وسبعين فِرْقةً نَجا منها ثَلاثٌ

وهلك سائرُها. وفِرْقةٌ آزَتِ الملُوكَ فقاتَلَتْهم على دِين الله أَي

قاوَمَتْهم، مِنْ آزَيْتُه إذا حاذَيْتَه. يقال: فلان إزاءٌ لفلان إذا كان

مُقاوماً له. وفي الحديث: فرَفَع يديه حتى آزَتا شَحْمة أُذُنيه أَي

حاذَتا. والإزاءُ: المُحاذاةُ والمُقابَلة؛ قال: ويقال فيه وازَتا. وفي حديث

صلاة الخوف: فَوازَيْنا العَدوَّ أَي قابلناهم، وأَنكر الجوهري أَن يقال

وازَيْنا. وتَآزى القَوْمُ: دَنا بعضُهم إلى بعض؛ قال اللحياني: هو في

الجلوس خاصة؛ وأَنشد:

لَمَّا تآزَيْنا إلى دِفْءِ الكُنُفْ

وأَنشد ابن بري لشاعر:

وإنْ أَزى مالُه لم يَأْزِ نائِلُه،

وإنْ أَصابَ غِنىً لم يُلْفَ غَضْبانا

(* قوله «وإن أزى ماله إلخ» كذا وقع هذا البيت هنا في الأصل، ومحله كما

صنع شارح القاموس بعد قوله فيما تقدم: وأزى ماله نقص، فلعله هنا مؤخر من

تقديم).

والثوب يَأْزي إذا غُسِل، والشَّمْسُ أُزِيّاً: دَنَتْ للمَغيب.

والإزاء: سبب العيش، وقيل: هو ما سُبِّبَ من رَغَدِه وفَضْلِه. وإنَّه لإزاءُ

مالٍ إذا كان يُحْسِنُ رِعْيَته ويَقُومُ عليه؛ قال الشاعر:

ولَكِني جُعِلْت إزاءَ مالٍ،

فأَمْنَع بَعْدَ ذلك أَو أُنِيل

قال ابن جني: هو فِعالٌ من أَزى الشيءُ يأْزي إذا تَقَبَّض واجتمع،

فكذلك هذا الراعي يَشُِحُّ عليها ويمنع مِنْ تَسَرُّبِها، وكذلك الأُنثى بغير

هاء؛ قال حُمَيْدٌ يصف امرأَة تقوم بمعاشها:

إزاءٌ مَعاشٍ لا يَزالُ نِطاقُها

شَديداً، وفيها سَوْرةٌ وهي قاعِدُ

وهذا البيت في المحكم:

إزاءُ مَعاشٍ ما تَحُلُّ إزارَها

مِنَ الكَيْس، فيها سَوْرَةٌ وهْي قاعد

وفلان إزاءُ فلان إذا كان قِرْناً له يُقاوِمه. وإزاءُ الحَرْب:

مُقِيمُها؛ قال زهير يمدح قوماً:

تَجِدْهُمْ على ما خَيَّلَتْ هم إزاءَها،

وإن أَفْسَدَ المالَ الجماعاتُ والأَزْلُ

أَي تجدهم الذين يقومون بها. وكلُّ من جُعِل قَيِّماً بأَمر فهو إزاؤه؛

ومنه قول ابن الخَطِيم:

ثَأَرْتُ عَدِيّاً والخَطِيمَ، فلم أُضِعْ

وَصِيَّةَ أَقوامٍ جُعِلْتُ إزاءَها

أَي جُعِلْتُ القَيِّم بها. وإنِّه لإزاءُ خير وشرٍّ أَي صاحبه. وهم

إزاءٌ لقومهم أَي يُصْلِحُون أَمرهم؛ قال الكميت:

لقدْ عَلِمَ الشَّعْبُ أَنَّا لهم

إزاءٌ، وأَنَّا لهُم مَعْقِلُ

قال ابن بري: البيت لعبد الله بن سليم. وبنو فلان إزاءُ بني فلان أَي

أَقْرانُهم. وآزى على صَنِيعه إيزاءً: أَفْضَلَ وأَضْعَفَ عليه؛ قال

رؤبة:تَغْرِفُ من ذي غَيِّثٍ وتُوزي

قال ابن سيده: هكذا روي وتُوزي، بالتخفيف، على أَن هذا الشعر كله غير

مُرْدَفٍ أَي تُفْضِل عليه. والإزاءُ: مَصَبُّ الماء في الحوض؛ وأَنشد

الأَصمعي:

ما بَيْنَ صُنْبُور إلى إزاء

وقيل: هو جمع ما بين الحوض إلى مَهْوى الرَّكِيَّة من الطَّيّ، وقيل: هو

حَجَرٌ أو جُلَّةٌ أَو جِلْدٌ يوضع عليه. وأَزَّيْته تأَزِّياً

(* قوله

«وأزيته تأزياً إلخ» هكذا في الأصل. وعبارة القاموس وشرحه: تأزى الحوض

جعل له إزاء كأزاه تأزية: عن الجوهري، وهو نادر). وتَأْزِيَةً، الأَخيرة

نادرة، وآزَيْتُه: جعلت له إزاءً. قال أَبو زيد: آزَيْتُ الحوضَ إيزاءً على

أَفْعَلْت، وأَزَّيْتُ الحوض تأْزِيَةً وتوزِيئاً: جعلت له إزاءً، وهو

أَن يوضع على فمه حَجَر أو جُلَّةٌ أو نحو ذلك. قال أَبو زيد: هو صخرة أَو

ما جَعَلْت وِقايةً على مَصَبِّ الماء حين يُفَرَّغ الماء؛ قال امرؤ

القيس:

فَرَماها في مَرابِضِها

بإزاءِ الحَوْضِ أو عُقُرِه

(* قوله «مرابضها» كذا في الأصل، والذي في ديوان امرئ القيس وتقدم في

ترجمة عقر: فرائصها).

وآزاهُ: صَبَّ الماءَ من إزائه. وآزى فيه: صَبِّ على إزائه. وآزاه

أَيضاً: أَصلح إزاءه؛ عن ابن الأَعرابي؛ وأَنشد:

يُعْجِزُ عن إيزائه ومَدْرِه

مَدْرُه: إصلاحه بالمَدَر. وناقة آزِيَةٌ وأَزِيَةٌ، على فَعِلة، كلاهما

على النَّسب: تشرب من الإزاء. ابن الأَعرابي: يقال للناقة التي لا

تَرِدُ النَّضِيحَ حتى يخلو لها الأَزيَةُ، والآزِيةُ على فاعلة، والأَزْيَة

على فَعْلة

(* قوله «والازية على فعله» كذا في الأصل مضبوطاً والذي نقله

صاحب التكملة عن ابن الأعرابي آزية وأزية بالمد والقصر فقط)، والقَذُور.

ويقال للناقة إذا لم تشرب إلا من الإزاء: أَزِيَة، وإذا لم تشرب إلا من

العُقْر: عَقِرَة. ويقال للقَيِّم بالأَمر: هو إزاؤه؛ وأَنشد ابن بري:

يا جَفْنَةً كإزاء الحَوْضِ قد كَفَؤُوا،

ومَنْطِقاً مِثْلَ وَشْي اليُمْنَةِ الحِبَرَه

وقال خُفاف بن نُدْبة:

كأنَّ محافين السِّباعِ حفاضه،

لِتَعْريسِها جَنْبَ الإزاء المُمَزَّق

(* قوله «كأن محافين السباع حفاضه» كذا في الأصل محافين بالنون، وفي شرح

القاموس: محافير بالراء، ولفظ حفاضه غير مضبوط في الأصل، وهكذا هو في

شرح القاموس ولعله حفافه أو نحو ذلك).

مُعَرَّسُ رَكْبٍ قافِلين بصَرَّةٍ

صِرادٍ، إذا ما نارُهم لم تُخَرَّق

وفي قصة موسى، على نبينا وعليه الصلاة والسلام: أَنه وقف بإزاءِ الحوْض،

وهو مَصَبُّ الدَّلْو، وعُقْرُه مُؤِّخَّرُه؛ وأَما قول الشاعر في صفة

الحوض:

إزاؤه كالظَّرِبانِ المُوفي

فإنما عَنى به القيِّم؛ قال ابن بري: قال ابن قتيبة حدثني أَبو

العَمَيْثَل الأَعرابي وقد روى عنه الأَصمعي قال: سأَلني الأَصمعي عن قول الراجز

في وصف ماء:

إزاؤه كالظَّرِبانِ المُوفي

فقال: كيف يُشَبِّه مَصَبَّ الماء بالظِّرِبان؟ فقلت له: ما عندك فيه؟

فقال لي: إنما أَراد المُسْتَقِيَ، من قولك فلان إزاءُ مال إذا قام به

وولِيَه، وشبَّهه بالظِّرِبانِ لدَفَر رائحته وعَرَقِه؛ وبالظِّرِبانِ

يُضْرَبُ المثل في النَّتْن. وأَزَوْتُ الرجلَ وآزَيْته فهو مَأْزُوٌّ ومُؤزىً

أَي جَهَدته فهو مَجْهُود؛ قال الطِّرِمَّاح:

وقَدْ باتَ يَأْزُوه نَدىً وصَقِيعُ

أَي يَجْهَده ويُشْئِزه. أَبو عمرو: تَأَزَّى القِدْحُ إذا أَصاب

الرَّمِيَّة فاهْتَزَّ فيها. وتَأَزَّى فلان عن فلان إذا هابه. وروى ابن السكيت

قال: قال أَبو حازم العُكْلي جاء رجل إلى حلقة يونس فأَنشدَنا هذه

القصيدة فاستحسنها أَصحابه؛ وهي:

أُزِّيَ مُسْتَهْنئٌ في البديء،

فَيَرْمَأُ فيه ولا يَبْذَؤُه

وعِنْدي زُؤازِيَةٌ وَأْبةٌ،

تُزَأْزِئُ بالدَّات ما تَهْجَؤُه

(* قوله «بالدات» كذا بالأصل بالتاء المثناة بدون همز، ولعلها بالدأث

بالمثلثة مهموزاً).

قال: أُزِّيَ جُعلَ في مكان صَلَح. والمُسْتَهْنئُ. المُسْتعطي؛ أَراد

أَن الذي جاء يطلب خَيري أَجْعلهُ في البَديء أَي في أَوَّل من يجيء،

فيَرْمَأُ: يقيم فيه، ولا يَبْذَؤُه أَي لا يَكْرَهه، وزُؤَازِيَةٌ: قِدْرٌ

ضَخْمة وكذلك الوَأْبَةُ، تُزَأْزِئُ أَي تَضُمُّ، والدات: اللحم

والوَدَك، ما تَهْجَؤُه أَي ما تأْكله.

Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.