Ibn Mālik, al-Iʿtimād fī Naẓāʾir al-Ẓāʾ wa-l-Ḍād الإعتماد في نظائر الظاء والضاد

ا
ح
ر
ض
غ
ف
ق
ن
و
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 83
1. أضل وأظل12. أفضع وأفظع1 3. أمض وأمظ1 4. الأرض والأرظ1 5. الأضلال والأظلال1 6. الأفضاض والأفظاظ1 7. الإنضار والإنظار1 8. البض والبظ1 9. التضفير والتظفير1 10. التعضيب والتعظيب1 11. التعضيل والتعظيل1 12. الجائض والجائظ1 13. الجض والجظ1 14. الحاضر والحاظر1 15. الحافض والحافظ1 16. الحض والحظ1 17. الحضار والحظار1 18. الحضر والحظر1 19. الحضل والحظل2 20. الحضيرة والحظيرة1 21. الحضيض والحظيظ1 22. الحفاض والحفاظ1 23. الحنضلة والحنظلة1 24. الخضرفة والخظرفة1 25. الضائر والظائر1 26. الضال والظال1 27. الضاهر والظاهر1 28. الضب والظب1 29. الضر والظر1 30. الضراب والظراب1 31. الضرار والظرار1 32. الضرب والظرب1 33. الضرى والظرى1 34. الضرير والظرير1 35. الضعن والظعن1 36. الضف والظف1 37. الضفر والظفر1 38. الضفرة والظفرة1 39. الضل والظل1 40. الضلع والظلع1 41. الضن والظن1 42. الضنين والظنين1 43. الضهر والظهر1 44. العض والعظ1 45. العضام والعظام1 46. العضب والعظب1 47. العضة والعظة1 48. العضل والعظل1 49. العضم والعظم1 50. الغياض والغياظ1 51. الغيض والغيظ1 52. الفض والفظ1 53. الفضا والفظا1 54. الفضيض والفظيظ1 55. الفيض والفيظ1 56. القارض والقارظ1 57. القرض والقرظ1 58. القيض والقيظ1 59. الكضكضة والكظكظة1 60. اللض واللظ1 61. اللضلضة واللظلظة1 62. المرض والمرظ1 63. المض والمظ1 64. المضاضة والمظاظة1 65. المضرة والمظرة1 66. المقيضة والمقيظة1 67. الناضر والناظر1 68. النضرة والنظرة1 69. النضم والنظم1 70. النضير والنظير1 71. النكض والنكظ1 72. الوضر والوظر1 73. حضار وحظار1 74. ربض وربظ1 75. ضاف وظاف1 76. غاض وغاظ1 77. فاض وفاظ1 78. قعض وقعظ1 79. نض ونظ1 80. نضر ونظر1 81. نضف ونظف1 82. نعض ونعظ1 83. وضف ووظف1

أضل وأظل

»
Next
أضل وأظل
فأما (أضل) بالضاد فأضل فلان فلاناً إذا أغواه ضد هداه. وفي القرآن الكريم جل منزله: "وأضل فرعون قومه وما هدى" وأضل الرجل الدار والدابة: إذا لم يهتد إليهما. وكذلك في كل شيء لا يهتدى إليه. وأضل الميت: إذا دفنه وواراه. وفي الحديث: (لعلي أضل الله) أي: أخفى عنه، من قوله تعالى: "أئذا ضللنا في الأرض" أي: خفينا. وأضل الشيء: إذا أضاعه. وفي الحديث: (لله أفرح بتوبة أحدكم من رجل أضل ناقته بأرض فلاة ثم وجدها) وقال النابغة الجعدي:
أنشد' الناس ولا أنشدهم ... إنما ينشد من كان أضل
وأما (أظل) بالظاء فأظل الشهر: إذا أشرف، وأظل الأمر: إذا قرب، وأظل الحائط والشجر: إذا سترا بظلهما، وأظل القوم: ساروا في الظل. والظل معروف، وهو ما يكون في أول النهار، فإذا نسخته الشمس ثم رجع فهو حينئذ فيء قال الشاعر:
فلا الظلُ من برد الضحى تستطيعه ... ولا الفيء من بردِ العشي تذوقُ
والظل والظليل: الدائم الظل الذي لا تنسخه الشمس كظل ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، قال الله جل ثناؤه: "وندخلهم ظلاً ظليلاً" والظل: العز والمنعة. يقال: أظل فلان فلانا: إذا حماه ومنع منه، قال الشاعر:
فلو كنتَ مولى الظل أو في ظلاله ... ظلمت ولكن لا يدي لك بالظلم
والأظل: باطن منسم البعير. قال ابن أخت تأبط شراً يرثي خاله تأبط شراً:
وبما أبركها في مناخٍ ... جعجعٍ ينقبُ فيه الأظلٌ
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Ibn Mālik, al-Iʿtimād fī Naẓāʾir al-Ẓāʾ wa-l-Ḍād الإعتماد في نظائر الظاء والضاد are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.