19796. الجمَاعَةُ1 19797. الجماعة4 19798. الْجَمَاعَة1 19799. الجماعية1 19800. الجَمَالُ1 19801. الجمال219802. الْجمال3 19803. الجمالي1 19804. الجمام2 19805. الجمامة1 19806. الجُمانُ1 19807. الجمان1 19808. الجمان، في تشبيهات القرآن...1 19809. الجماني1 19810. الْجمَاهِر1 19811. الجماهر (الجماهير) في النحو...1 19812. الجماهر، في الجواهر...1 19813. الجَمَاهرية1 19814. الجمباز1 19815. الجمة1 19816. الجُمْثُوْرَةُ1 19817. الجُمْثُورَةُ1 19818. الجمجم1 19819. الجَمجَمة1 19820. الجمجمة2 19821. الجُمَحُ1 19822. الجُمْحَةُ1 19823. الجَمْحَظَةُ2 19824. الجمحل1 19825. الجُمَّحْلُ2 19826. الجَمْخُ1 19827. الجُمْخورُ1 19828. الجُمُدُ1 19829. الجَمَدُ1 19830. الجمد1 19831. الجمرَةُ1 19832. الجَمْرَةُ2 19833. الْجَمْرَة1 19834. الجمرة1 19835. الجَمْرَزَةُ1 19836. الجمرك1 19837. الجمز1 19838. الجمزة1 19839. الجمسة1 19840. الجَمْصُ1 19841. الجمع4 19842. الجمعُ2 19843. الْجمع2 19844. الجَمْعُ1 19845. الْجمع الصَّحِيح1 19846. الْجمع المكسر1 19847. الجمع بالآية1 19848. الجمع بالتناسب1 19849. الجمع بالتوافق1 19850. الجمع بالحرف1 19851. الجمع بالوقف1 19852. الجَمْع بين أداتي النفي «لا» و «لن»...1 19853. الجَمْع بين أداتي النفي «لم» و «لن»...1 19854. الجَمْع بين الفاعل الضمير والاسم ال...1 19855. الجَمْع بين تاء التأنيث ونون النسوة...1 19856. الجَمْع بين حرفي عطف...1 19857. الجمع بين ساكنين1 19858. الجمع مع التفريق1 19859. الجمعُ مَعَ التفريقِ...1 19860. الْجمع مَعَ التَّفْرِيق...1 19861. الجمع مع التفريق والتّقسيم...1 19862. الْجمع مَعَ التَّفْرِيق والتقسيم...1 19863. الجمع مع التّقسيم1 19864. الجمعُ مَعَ التقسيمِ...1 19865. الجمعاء1 19866. الجِمْعاظُ1 19867. الجُمُعَة1 19868. الْجُمُعَة1 19869. الجَمْعَدُ2 19870. الجَمْعَرَةُ1 19871. الجُمَعْليلُ1 19872. الجمعية3 19873. الجَمَل1 19874. الجَمَلُ1 19875. الْجمل2 19876. الجمّل الكبير1 19877. الجملانة1 19878. الجملة2 19879. الْجُمْلَة2 19880. الْجُمْلَة الإنشائية...1 19881. الْجُمْلَة الخبرية1 19882. الجملة القرآنية1 19883. الْجُمْلَة المستأنفة...1 19884. الْجُمْلَة المعترضة...1 19885. الجملون1 19886. الجمم1 19887. الجُمنُ1 19888. الجمهرة1 19889. الجُمْهُورُ1 19890. الجُمْهور1 19891. الجمهور1 19892. الْجُمْهُور1 19893. الجمهورة1 19894. الجمهوري2 19895. الجمهورية1 Prev. 100
«
Previous

الجمال

»
Next
الجمال: رقة الحسن، ذكره سيبويه. وقال الراغب: الحسن الكثير، وهو ضربان: أحدهما يختص بالإنسان في نفسه وفنه، الثاني ما يصل منه لغيره ومنه الحديث "إن الله جميل يحب الجمال" تنبيها أن منه تفيض الخيرات الكثيرة فيحب من يتصف بذلك، واعتبر فيه معنى الكثرة فقيل لكل جماعة غير منفصلة جملة، وقيل للحساب الذي لم يفصل والكلام الذي لم يبين تفصيله مجمل. قال الراغب: وقول الفقهاء المجمل ما يحتاج إلى بيان ليس بحد له ولا تفسير بل ذكر أحد أحوال بعض الناس معه، والشيء يجب بيان صفته في نفسه التي بها يتميز، وحقيقة المجمل هو المشتمل على جملة أشياء كثيرة غير ملخصة.
الجمال:
[في الانكليزية] Beauty
[ في الفرنسية] Beaute
بالفتح وتخفيف الميم في اللغة الفارسيّة بمعنى خوب شدن وجمال الصورة والسيرة.
كما في المنتخب. وفي بحر الجواهر الجمال يطلق على معنيين. أحدهما الجمال الذي يعرفه كل الجمهور مثل صفاء اللون ولين الملمس وغير ذلك مما يمكن أن يكتسب، وهو على قسمين: ذاتي وممكن الاكتساب. وثانيهما الجمال الحقيقي وهو أن يكون كل عضو من الأعضاء على الفصل ما ينبغي أن يكون عليه من الهيئات والمزاج انتهى. والجمال في اصطلاح الصوفية: عبارة عن الالهام الوارد على قلب السّالك من عالم الغيب. وأيضا بمعنى: إظهار كمال المعشوق من العشق- وطلب- العاشق.
كذا في بعض الرسائل. وفي شرح القصيدة الفارضية: الجمال الحقيقي صفة أزلية لله تعالى شاهده في ذاته أولا مشاهدة علمية فأراد أن يراه في صنعه مشاهدة عينيه، فخلق العالم كمرآة شاهد فيه عين جماله عيانا ويجئ في لفظ المحبة. وفي الإنسان الكامل جمال الله تعالى عبارة عن أوصافه العلى وأسمائه الحسنى هذا على العموم. وأما على الخصوص فصفة الرحمة وصفة العلم وصفة اللطف والنعم وصفة الجود والرزّاقية والخلّاقية وصفة النفع وأمثال ذلك فكلها صفات جمال. ثم صفات مشتركة لها وجه إلى الجمال ووجه إلى الجلال كاسم الربّ، فإنه باعتبار التربية والإنشاء اسم جمال، وباعتبار الربوبية والقدرة اسم جلال، ومثله اسم الله واسم الرحمن، بخلاف اسمه الرحيم فإنه اسم جمال.
اعلم أنّ جمال الحق وإن كان متنوعا فهو نوعان. النوع الأول معنوي وهو معاني الأسماء والصفات، وهذا النوع مختص بشهود الحق إيّاه. والنوع الثاني صوري وهو هذا العالم المطلق المعبّر عنه بالمخلوقات على تفاريعه وأنواعه، فهو حسن مطلق إلهي ظهر في مجال إلهية سمّيت تلك المجالي بالخلق، وهذه التسمية لها من جملة الحسن الإلهي والقبيح من العالم كالمليح منه، باعتبار كونه مجلى الجمال الإلهي باعتبار تنوّع الجمال، فإنّ من الحسن أيضا إبراز جنس القبيح على قبحه لحفظ مرتبته من الوجود، كما أنّ من الحسن الإلهي هو إبراز جنس الحسن على وجه حسنه لحفظ مرتبته من الوجود.
واعلم أيضا أنّ القبح في الأشياء إنما هو بالاعتبار لا بنفس ذلك الشيء، فلا يوجد في العالم قبيح إلّا بالاعتبار، فارتفع حكم القبيح المطلق من الوجود، فلم يبق إلّا الحسن المطلق، إذ قبح المعاصي إنّما ظهر باعتبار النهي، وقبح الرائحة المنتنة إنّما هو باعتبار من لا يلائمها طبعه. وأما هي فعند الجعل ومن يلائم طبعه لها من المحاسن. والإحراق بالنار إنما قبيح باعتبار من يهلك فيها، وأما عند السمندل وهو طير لا يكون حياته إلّا في النار، فمن غاية المحاسن، فكل ما خلق ليس قبيحا بل مليح بالأصالة لأنّه صورة حسنه وجماله. ألا ترى أنّ الكلمة الحسنة في بعض الأحوال تكون قبيحة ببعض الاعتبارات وهي في نفسها حسنة؛ فعلم أنّ الوجود بكماله صورة حسنه ومظهر جماله. وقولنا إنّ الوجود بكماله يدخل فيه المحسوس والمعقول والموهوم والخيالي، والأول والآخر والظاهر والباطن، والقول والفعل والصورة والمعنى.
اعلم أنّ الجمال المعنوي الذي هو عبارة عن أسمائه وصفاته إنما اختصّ الحق بشهود كمالها على ما هي عليه. وأما مطلق الشهود لها فغير مختص بالحق لأنّه لا بدّ لكل من أهل المعتقدات في ربّه اعتقاد أنه على ما استحقه من أسمائه وصفاته أو غير ذلك. ولا بدّ لكل من شهود صورة معتقدة، وتلك الصورة أيضا صورة جمال الله، فصار ظهور الجمال فيها ظهورا صوريا لا معنويا، فاستحال شهود الجمال المعنوي بكماله لغيره تعالى.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.