33106. العبير1 33107. العبيط1 33108. العُبَيْلاء1 33109. العَتِئُّ1 33110. العِتَاب1 33111. العتاب433112. العتاد2 33113. العتار1 33114. العتال1 33115. العتاه الباكر1 33116. العتاه الشللي1 33117. العتاهة1 33118. الْعَتَاهِيَة1 33119. العتب1 33120. العَتَبَةُ1 33121. العتبة2 33122. العتبى1 33123. العتد1 33124. العتر1 33125. العِتْرُ1 33126. العَتْرُ1 33127. العُتْرُبُ1 33128. العترة2 33129. العَتْرَسُ1 33130. العَتَرَّسُ1 33131. العترسة1 33132. الْعَتْرَسَةُ1 33133. العتريس1 33134. العِتْريفُ1 33135. العِتْرِيْقَةُ1 33136. العَتْصُ1 33137. العَتْفُ1 33138. الْعتْق1 33139. العِتْقُ1 33140. العتق2 33141. العتْق في اللغة1 33142. الْعتْق وَكَذَا الْعتاق...1 33143. العتل2 33144. العَتَلَةُ1 33145. العتلة1 33146. العتم1 33147. العَتَمة1 33148. العتمة1 33149. العُتُنُ1 33150. العَتْهُ1 33151. العته3 33152. العتوب1 33153. العَتود1 33154. العتود1 33155. العتيد2 33156. العَتيدُ1 33157. العتَيْدُ1 33158. العتيدة1 33159. العَتيرة1 33160. العتيرة1 33161. الْعَتِيق1 33162. العتيق1 33163. العَتِيقُ1 33164. العَتِيقَةُ1 33165. العتيك1 33166. العَتِيكِيّةُ1 33167. العتيل1 33168. العثاء1 33169. العثار1 33170. العثان1 33171. العُثَانَةُ1 33172. العثة1 33173. العُثَّةُ1 33174. العَثْجُ1 33175. العَثْجَلُ1 33176. الْعَثْجَلُ1 33177. العُثجَلِيّةُ1 33178. العثر1 33179. العُثْرُبُ1 33180. العثرة1 33181. العثري1 33182. العَثَقُ1 33183. العَثَكُ1 33184. العُثْكولُ1 33185. العُثْكُوْلَةُ1 33186. العَثِلُ1 33187. العَثْلَبَةُ1 33188. العثمان1 33189. العُثمانية1 33190. العُثْمُرَةُ2 33191. العِثْنُ1 33192. العثن1 33193. العثنون1 33194. العَثْوَةُ1 33195. العثوة1 33196. العثور2 33197. العثول1 33198. العثولية1 33199. العثيثة1 33200. العثير1 33201. العُثَيرُ1 33202. العثيرة1 33203. العج1 33204. العَجُّ والثَجُّ1 33205. العجاب1 Prev. 100
«
Previous

العتاب

»
Next
العتاب:
[في الانكليزية] Blame ،regret ،admonition
[ في الفرنسية] Blame ،regret ،admonestation

بالفارسية: (ملامت كردن) وعتاب المرء نفسه كقوله تعالى: أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ الآيات.

وقوله: وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي الآيات كذا في الاتقان.
العتاب
من أوضح ما جاء من العتاب في القرآن قوله تعالى يعاتب رسوله، وقد جاءه أحد المسلمين يسأله في أمور الدين، وكان الرسول ساعتئذ في حديث مع طائفة من المشركين، مؤملا أن يفضى به الحديث إلى إيمانهم، فلم يعن بأمر هذا المسلم السائل، بل أعرض عنه عابسا، فنزل قوله سبحانه: عَبَسَ وَتَوَلَّى أَنْ جاءَهُ الْأَعْمى وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى أَمَّا مَنِ اسْتَغْنى فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى وَما عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى وَأَمَّا مَنْ جاءَكَ يَسْعى وَهُوَ يَخْشى فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى (عبس 1 - 10). بدأ هذا العتاب متحدثا عن الغائب، وكأنه بذلك يريد أن يرسم الصورة لرسوله على لوحة يراها أمام عينيه على وجه غير وجهه، لتكون الصورة واضحة القسمات بيّنة المعالم، فالمرء لا يرى وجه نفسه، ثم اتجه العتاب إلى الخطاب في رفق قريب من العنف، مبينا ما لعله يرجى من الخير من هذا الأعمى السائل، ثم عقد موازنة بين من عنى به النبى ومن أعرض عنه، فهذا مستغن لا يعنيه أن يصغى إلى الدعوة، أو يطيعها، والآخر مقبل، تملأ قلبه الخشية، ويدفعه الإيمان، وقد سجل القرآن معاملة الرسول لهما، ولكن هذا العتاب يحمل في ثناياه عذر الرسول، فهو ما تصدى لمن استغنى إلا أملا في هدايته وإرشاده.
وقد يقسو القرآن في العتاب، بعد أن يكون قد استخدم الرفق واللين، وذلك في الأمور التى يترتب على التهاون فيها ما يؤدي بالدعوة، كما ترى ذلك في قوله سبحانه: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ فَما مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ إِلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذاباً أَلِيماً وَيَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلا تَضُرُّوهُ شَيْئاً وَاللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (التوبة 38، 39). ولعله بعد رفقه بهم، وبيانه لهم أن متاع الحياة الدنيا قليل، إذا قيس بمتاع الآخرة- رأى ألا يقف عند هذا الحد من الموازنة، بل مضى محذرا منذرا.
ومن العتاب القاسى- لأنه يمس أساسا من أسس نشر الدعوة لتأخذ طريقها إلى النصر والنجاح- قوله تعالى: ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ لَوْلا كِتابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ (الأنفال 67 - 68). أما إذا لم يتصل العتاب بمثل ذلك من مهمات الأمور فإن العتاب يرق ويلين كما ترى ذلك في قوله تعالى: عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكاذِبِينَ (التوبة 43). وقوله سبحانه:
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضاتَ أَزْواجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (التحريم 1).
فمعرفة الصادق والكاذب إذا كانت قد ضاعت في فرصة، فمن الممكن أن يتوصل إليها في فرصة أخرى، وتحريم النبى لما أحل الله له مسألة شخصية ليس لها من الأثر ما للجهاد من آثار.
العتاب: مخاطبة الإدلال، ومذاكرة الموجدة.
العتاب: مَا يكون على صُدُور الْمَكْرُوه من الحبيب تأديبا ليَسْتَغْفِر عَنهُ وَيصير مورد المراحم بِخِلَاف الْعقَاب فَإِنَّهُ مَا يكون على صُدُور الْمَكْرُوه من الْعَدو تفضيحا وتأليما كالعذاب على الْكفَّار وخلودهم فِي النَّار فِي تِلْكَ الدَّار. وَبِعِبَارَة أُخْرَى العتاب تَأْدِيب الشَّفَقَة.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.