34507. العِلْهِزُ 1 34508. العِلْهَمُّ1 34509. العِلْهَمُّ 1 34510. الْعُلُوّ2 34511. العلو1 34512. العلوّ134513. العلوان1 34514. العلوة1 34515. العلوز1 34516. العلوس1 34517. العِلَّوْشُ1 34518. العِلَّوْصُ1 34519. العلوص1 34520. العَلوفة1 34521. العلوفة1 34522. الْعلُوق1 34523. العلول1 34524. العلوم الأدبية1 34525. العلوم الإسلامية1 34526. الْعُلُوم الْمُدَوَّنَة...1 34527. العلوم المدوّنة1 34528. العُلْوِيّ1 34529. العلوية1 34530. العَلَويون1 34531. العِلِيّ1 34532. الْعلي3 34533. الْعليا1 34534. العلياء1 34535. العُلَيب1 34536. العِلْيَبَةُ1 34537. الْعلية1 34538. العُلَيّةُ1 34539. العِلِّيّة1 34540. العليث1 34541. العليثة1 34542. العليس1 34543. العليف1 34544. العليق2 34545. العليقي1 34546. العَليل1 34547. العليل1 34548. الْعَلِيم1 34549. العَمُّ2 34550. العم1 34551. الْعم1 34552. العماء2 34553. العماءة1 34554. الْعِمَاد1 34555. العماد1 34556. العمادة1 34557. العِمَادِيّة1 34558. الْعمار2 34559. الْعِمَارَة1 34560. العَمّارة1 34561. العِمَارَة1 34562. العمارة1 34563. العَمّارِيّة1 34564. العماس1 34565. العَماسُ1 34566. العَمَاكِرُ1 34567. الْعمَّال1 34568. العمالة2 34569. العَمَالَة1 34570. العَماليقُ1 34571. الْعِمَامَة1 34572. العِمامة1 34573. العُمَاهِجُ 1 34574. الْعمة1 34575. العمة1 34576. العمد1 34577. العَمَد1 34578. الْعمد2 34579. الْعُمْدَة1 34580. العمدة1 34581. الْعُمر2 34582. العمر1 34583. العَمْرُ1 34584. الْعمرَان2 34585. العِمْرَانِيّةُ1 34586. العمرة2 34587. العُمْرَة1 34588. العُمرة1 34589. الْعمرَة2 34590. العمرتان1 34591. العمرد1 34592. العَمَرَّدُ2 34593. العمرس1 34594. العَمَرَّسُ1 34595. الْعَمَرَّسُ1 34596. الْعَمَرَّطُ1 34597. العمرود1 34598. العمروس1 34599. العمروط1 34600. العُمْرُوْطُ1 34601. العُمْرُوطُ1 34602. العمروية1 34603. العُمرى1 34604. الْعُمْرَى2 34605. العُمْرَى1 34606. العمرى1 Prev. 100
«
Previous

العلوّ

»
Next
العلوّ:
[فى الانكليزية] Height ،elevation ،altitude
[ في الفرنسية] Hauteur ،elevation ،altitude

بالضم هو عند المحدّثين قسمان: علو مطلق وعلو نسبي، ويقابله النزول. قالوا إن قلّ عدد رجال السّند فإمّا أن ينتهي السّند إلى النبي صلّى الله عليه وسلم بذلك العدد القليل بالنسبة إلى سند آخر يرد به أي بذلك السّند الآخر ذلك الحديث بعينه بعدد كثير، أو ينتهي إلى إمام من أئمّة الحديث ذي صفة عليّة كالحفظ والضّبط وغير ذلك من الصفات المقتضية للتّرجيح كشعبة ومالك والثوري والشافعي والبخاري ومسلم ونحوهم. فالأول وهو ما ينتهي إلى النبي صلّى الله عليه وسلم هو العلوّ المطلق ما لم يكن ضعيفا، حتى إذا كان قرب الإسناد مع ضعف بعض الرواة فلا يلتفت إلى هذا العلو، لا سيّما إذا كان فيه بعض الكذّابين، لأنّ الغرض من العلوّ كونه أقرب إلى الصّحة، هذا هو المعتمد. وقيل ما لم يكن موضوعا، فإن اتّفق أن يكون سنده صحيحا كان الغاية القصوى. والثاني العلوّ النّسبي وهو ما يقلّ العدد فيه إلى ذلك الإمام أو من بعده، وفيه أي في العلوّ النّسبي الموافقة وهي الوصول إلى شيخ أحد المصنفين من غير طريقه، وفيه البدل وهو الوصول إلى شيخ شيخه كذلك، وفيه المساواة وهو استواء عدد الإسناد من الراوي إلى آخره مع إسناد أحد المصنّفين، وفيه المصافحة وهي الاستواء مع تلميذ ذلك المصنّف. وإنّما كان العلوّ مرغوبا فيه لكونه أقرب إلى الصحة وقلة الخطأ إذ ما من راو إلا والخطأ جائز عليه. فكلما كثرت الوسائط كثرت مظانّ التجويز، وكلما قلّت قلّت. فإن كان في النزول مزية ليست في العلوّ كأن يكون رجاله أوثق أو أحفظ أو أفقه أو الاتصال فيه أظهر فلا تردّد في أنّ النزول حينئذ أولى، هكذا في شرح النخبة وشرحه.
وخلاصة ما في الإتقان العلوّ خمسة أقسام. الأول القرب من رسول الله صلّى الله عليه وسلم بعدد قليل. والثاني القرب إلى إمام من أئمة الحديث كذلك. والثالث العلو بالنسبة إلى رواية أحد الكتب السّتّة أو غيرها من كتب الحديث بأن يروي حديثا لو رواه من طريق كتاب من السّتّة مثلا وقع أنزل مما لو رواه من غير طريقها، ويقع في هذا النوع الموافقات والأبدال والمصافحات والمساواة. والرابع تقدّم وفاة الشيخ عن قرينه الذي أخذ عن شيخه، فالآخذ مثلا عن التاج بن مكتوم أعلى من الآخذ عن أبي المعالي بن اللبان لتقدّم وفاة الأول على الثاني. والخامس العلوّ بموت الشيخ لا مع التفات إلى أمر آخر أو شيخ آخر متى يكون.

قال بعض المحدّثين: يوصف الإسناد بالعلوّ إذا مضى عليه من موت الشيخ خمسون سنة. وقال ابن منده ثلثون انتهى.
فائدة:
موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم ج 2 1232 فائدة: ..... ص: 1232

فائدة:
يقابل العلوّ النزول بأقسامه المذكورة خلافا لمن زعم أنّ العلوّ قد يقع بدون النّزول.
قيل مرجع الخلاف الاعتبار فإنّ من اعتبرهما من الراوي تصاعدا منع مقابلته النزول في جميع الأقسام، كما وقع للبخاري حديث بينه وبين النبي صلّى الله عليه وسلم ثلاثة، ولم يكن له طريق آخر أكثر عددا، فهذا علوّ غير مقابل النزول. ومن اعتبرهما أعمّ من ذلك وهو أولى تكون في الصورة المذكورة إذا كان لنا طريقان أحدهما إلى شيخ البخاري بسبعة والآخر إلى البخاري كذلك، فيكون الأول أعلى وإن كانت النسبة إلى البخاري أعلى ما يوجد من مرويّاته فحصلت المقابلة باعتبار العموم. ويمكن مقابلته بالنزول بهذا الاعتبار إذا وقع بين راو وبين شيخ البخاري تسعة من غير طريقه في ذلك المتن، ويكون بينه وبين البخاري سبعة، هكذا في بعض حواشي النخبة.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.