43291. المسأد1 43292. المَسْألة1 43293. المسألة1 43294. الْمَسْأَلَة1 43295. المسألة الغامضة1 43296. المسئلة143297. المَساء1 43298. الْمسَاء1 43299. المساءة1 43300. المسائف1 43301. المَسَائل1 43302. المسائل2 43303. المَسَائل الخلافية1 43304. المُسَابَقَة1 43305. المَسَاجد من المصلِّي والميت...1 43306. المساح1 43307. المساحة4 43308. المساحر1 43309. المساد1 43310. المسارة1 43311. المساطِبُ1 43312. المساعف1 43313. المساف1 43314. الْمسَافَة1 43315. المسافح1 43316. المسافحة1 43317. المُسَافِر1 43318. المسافر1 43319. الْمُسَافِر2 43320. المُسَاقاة1 43321. المساقاة2 43322. المُسَاقَاة1 43323. الْمُسَاقَاة1 43324. المساك1 43325. المساكة1 43326. المسالة1 43327. المسامّ1 43328. المسام1 43329. المُسَامَحة1 43330. المسامحة2 43331. المُسَامَحةُ1 43332. الْمُسَامحَة1 43333. المسامرة2 43334. المَسَامِعَةُ1 43335. المسامير1 43336. المسان1 43337. المساواة1 43338. المُسَاوقة1 43339. المساوقة2 43340. المُسَاومَة1 43341. المساومة1 43342. المساوي1 43343. الْمسَاوِي2 43344. المسايفة1 43345. المسب1 43346. المسبأ1 43347. المسبار1 43348. المسبة1 43349. المسبح1 43350. المُسَبِّحة1 43351. المسبحة1 43352. المسبرة1 43353. المسبع1 43354. المسبّع1 43355. المسبعة1 43356. المسَبَّغُ1 43357. المسبك1 43358. المسبكة1 43359. المُسْبَكِر1 43360. المُسْبَنْتَأُ1 43361. المسبوت1 43362. المسبور1 43363. الْمَسْبُوق1 43364. المَسْبوق1 43365. المسبوق1 43366. المَسْبُوقُ1 43367. المستأجِر1 43368. المستأجَر فيه1 43369. المُسْتأجِرة1 43370. المُسْتَأخِدُ1 43371. المُسْتأمن1 43372. المُسْتَثْنى1 43373. المستثنى2 43374. الْمُسْتَثْنى1 43375. الْمُسْتَثْنى الْمُتَّصِل...1 43376. المستثنى المفرغ1 43377. الْمُسْتَثْنى المفرغ...1 43378. المستثنى المنقطع1 43379. المستثنى منه1 43380. المُسْتَجار1 43381. المُسْتَجَارُ1 43382. المُسْتحاضة1 43383. المستحاضة1 43384. الْمُسْتَحَاضَة1 43385. الْمُسْتَحبّ1 43386. المُسْتَحَبُّ1 43387. المستحبّ1 43388. المُسْتَحْسن1 43389. المستحم1 43390. المستحير1 Prev. 100
«
Previous

المسئلة

»
Next
المسئلة: هِيَ الْقَضِيَّة الَّتِي برهن عَلَيْهَا فِي الْعلم وتطلب فِيهِ فَلَا بُد أَن تكون نظرية.

المسائل: جمعهَا وَهِي المطالب الَّتِي برهن عَلَيْهَا فِي الْعلم إِن كَانَت كسبية وَيكون الْغَرَض من ذَلِك الْعلم مَعْرفَتهَا وَيعلم من هَا هُنَا أَن مسَائِل الْعلم لَا تكون إِلَّا كسبية فَإِن قيل الشكل الأول منتج وضروبه الْأَرْبَعَة منتجة. وَكَذَا القضايا الْحَاصِلَة من العكوس والتناقض كَقَوْلِنَا إِن الْمُوجبَة تنعكس جزئية ونقيض السالبة مُوجبَة وَبِالْعَكْسِ مسَائِل من مسَائِل الْمنطق مَعَ أَنَّهَا بديهيات قُلْنَا هَذِه القضايا عِنْدهم لَيست بمسائل وَلَا يعبرونها بهَا بل بالمباحث - قَالَ شرِيف الْعلمَاء قدس سره فَإِن قلت إِذا كَانَ هَذِه المباحث بديهية فَلَا حَاجَة إِلَى تدوينها فِي الْكتب قلت فِي تدوينها فَائِدَتَانِ. إِحْدَاهمَا: إِزَالَة مَا عَسى أَن يكون فِي بَعْضهَا من خَفَاء محوج إِلَى التَّنْبِيه. وثانيتهما: أَن يتَوَصَّل بهَا إِلَى المطالب الكسبية الْأُخْرَى. الْمسْح على الْخُفَّيْنِ: جَائِز عندنَا بِالسنةِ الْمَشْهُورَة فَإِن قيل إِن الْكتاب الْمجِيد نَاطِق بفرضية غسل الرجلَيْن وَالزِّيَادَة على الْكتاب بَاطِل قُلْنَا الزِّيَادَة بِالسنةِ الْمَشْهُورَة جَائِز على الْكتاب كَمَا تقرر فِي مَوْضِعه - وَإِنَّمَا قُلْنَا جَائِز لِأَن ثُبُوته على وَجه التَّخْيِير لَا على وَجه الْإِيجَاب. ثمَّ إِن الْمسْح على الْخُفَّيْنِ يَصح للذّكر وَالْأُنْثَى. وَلَا يَصح للْجنب بِأَن لبس خُفَّيْنِ بعد الْوضُوء - ثمَّ أجنب فَيغسل جَمِيع بدنه إِلَّا رجلَيْهِ لَو وضعهما على مَكَان مُرْتَفع فيمسح عَلَيْهِمَا فَإِنَّهُ لَا يجوز. وَأَيْضًا صورته رجل تَوَضَّأ وَلبس الْخُفَّيْنِ ثمَّ أجنب وَعدم المَاء فَتَيَمم للجنابة ثمَّ أحدث ثمَّ وجد مَاء يَكْفِي للْوُضُوء وَلَا يَكْفِي للاغتسال فَإِنَّهُ يتَوَضَّأ وَيغسل رجلَيْهِ وَلَا يمسح وَيتَيَمَّم للجنابة وَأَيْضًا صورته مُسَافر مَعَه مَاء فَتَوَضَّأ وَلبس الْخُفَّيْنِ ثمَّ أجنب فَتَيَمم للجنابة ثمَّ أحدث وَمَعَهُ مَاء يَكْفِيهِ للْوُضُوء لَا يجوز لَهُ الْمسْح لِأَن الْجَنَابَة سرت إِلَى الْقَدَمَيْنِ. وَفِي شرح الْوِقَايَة قيل صورته جنب تيَمّم ثمَّ أحدث وَمَعَهُ من المَاء مَا يتَوَضَّأ بِهِ فَتَوَضَّأ وَلبس الْخُفَّيْنِ ثمَّ مر على مَاء يَكْفِي للاغتسال وَلم يغْتَسل ثمَّ وجد من المَاء مَا يتَوَضَّأ بِهِ فَتَيَمم ثَانِيًا للجنابة فَإِن أحدث بعد ذَلِك تَوَضَّأ وَنزع خفيه انْتهى.
وَعَلَيْك أَن لَا تقع فِي الصُّور الْمعينَة بل تعلم أَن الْجَنَابَة سرت إِلَى الْقَدَمَيْنِ فَمن أجنب بعد لبس الْخُف على الطَّهَارَة لَا يجوز لَهُ الْمسْح على الْخُفَّيْنِ مُطلقًا فَإِن الشَّرْع جعل الْخُف مَانِعا لسراية الْحَدث الْأَصْغَر إِلَى الْقَدَمَيْنِ وَلم يَجعله مَانِعا لسراية الْحَدث الْأَكْبَر إِلَيْهِمَا فَلَا يَزُول بِالْمَسْحِ مَا حل بالقدمين.
وَالْمعْنَى فِي ذَلِك أَن الْمسْح شرع لرفع الْحَرج وَذَلِكَ فِيمَا يغلب وجوده لَا فِيمَا ينْدر وَلَا يغلب وجوده. وَاعْلَم أَن الْمسْح على خف يكون من كرباس أَو صوف كَيفَ مَا كَانَ لَا يجوز كَذَا فِي الْمُحِيط وجامع الرموز.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.