44627. الْمعلم الثَّانِي1 44628. المعلوب1 44629. المعلوق1 44630. المعلول2 44631. الْمَعْلُول الْأَخير...1 44632. المعلوم144633. المعلومية2 44634. الْمُعَلَّى1 44635. المعلّى1 44636. المعماري1 44637. المعمر1 44638. المعمرية1 44639. المعمّرية1 44640. المعمع1 44641. المعمعان1 44642. المعمعة1 44643. المعمعي1 44644. المعمل1 44645. المَعْمَلُ1 44646. المعمودية1 44647. المعمورة1 44648. المعْمُورَةُ1 44649. المَعْمُورَةُ1 44650. الْمَعْمُول1 44651. المعمى3 44652. المعمّى2 44653. المعمّى الموشّح1 44654. المَعْنُ1 44655. المعن2 44656. المعناق1 44657. المعنة1 44658. المُعَنْدِبُ1 44659. المعنز1 44660. المُعَنْعَنُ1 44661. المعنعن1 44662. المعنق1 44663. المعنقة1 44664. المعنوي1 44665. الْمَعْنَوِيّ1 44666. الْمَعْنى2 44667. المعنى2 44668. المعْنَى المُفْردُ1 44669. المَعْنِيّةُ1 44670. المعهد1 44671. المعو1 44672. المَعْوُ1 44673. المعوان1 44674. المعوذتان1 44675. المَعُوذتان1 44676. المعور1 44677. المعوز1 44678. المعوزة1 44679. المَعُوشَةُ1 44680. المعوضة1 44681. الْمعول1 44682. المعون1 44683. المعونة3 44684. المَعُونة1 44685. المعى1 44686. المِعَى1 44687. المُعَيُّ1 44688. المَعْيُ1 44689. المعيار3 44690. المِعْيار1 44691. المعياص1 44692. المعيان1 44693. الْمَعِيب1 44694. المعيّة1 44695. الْمَعِيَّة الذاتية...1 44696. الْمَعِيَّة الزمانية...1 44697. المعيد1 44698. الْمَعيشَة1 44699. المعيص1 44700. المعيل1 44701. المعيّن1 44702. الْمعِين1 44703. المُعَيَّنُ1 44704. المَعِينَةُ1 44705. المعيون1 44706. المُعَيِّي1 44707. المغاث2 44708. المغار1 44709. المغارة1 44710. المُغَاسِلُ1 44711. المغاص1 44712. المغالبة3 44713. المغالة1 44714. المغالطات الْعَامَّة الْوُرُود...1 44715. المغالطة2 44716. المُغَالَطة1 44717. المغبة1 44718. المغبن1 44719. المغتبق1 44720. المغتسل1 44721. المغتمر1 44722. المغتوم1 44723. المَغْثُ1 44724. المغث1 44725. المغثار1 44726. المغثر1 Prev. 100
«
Previous

المعلوم

»
Next
المعلوم:
[في الانكليزية] Known ،learned ،active verb
[ في الفرنسية] Connu ،appris ،verbe actif
عند النحاة هو مقابل المجهول ويسمّى بالمعروف أيضا. وعند الحكماء والمتكلّمين ما من شأنه أن يعلم وله عند المتكلّمين تقسيمات أربعة. الأول لأهل الحقّ الناقلين للحال القائلين بأنّ المعدوم ليس بثابت وهو أنّ المعلوم إمّا أن لا يكون له تحقّق في الخارج أو يكون، والأول هو المعدوم في الخارج، والثاني هو الموجود في الخارج، وأمّا الموجود الذهني فلا يقولون به. والثاني لمثبتي الحال القائلين بأنّ المعدوم غير ثابت قالوا المعلوم إمّا لا تحقّق له أصلا لا أصالة ولا تبعا وهو المعدوم أو له تحقّق أصلي وهو الموجود، أو له تحقّق تبعي وهو الحال.
والتحقّق الأصلي أن يكون التحقّق حاصلا للشيء في نفسه قائما به كالحركة الذاتية، والتبعي أن لا يكون حاصلا له بل لما تعلّق به كالحركة التبعية فلا يرد النقض بالإعراض لأنّ لها تحقّقا في أنفسها، ولا يلزم قيام التحقّق الواحد بأمرين. وعرّفوا الحال بأنّه صفة لموجود لا موجودة ولا معدومة وقد سبق في محله.
والثالث لنا في الحال القائلين بأنّ المعدوم ثابت قالوا المعلوم إمّا لا تحقّق له في نفسه أصلا وهو المنفي المساوي للممتنع إن أريد بالممتنع أعمّ من أن يكون امتناعه باعتبار نفسه أو باعتبار التركيب كالمركّبات الخيالية أعني ما يكون أجزاؤها ممكنة، وامتناعها باعتبار التركيب بناء على ما قالوا إنّ التركيب لا يتصوّر حال العدم، وإنّ الثابت حال العدم إنّما هو البسائط، وإن أريد به ما يكون امتناعه باعتبار نفسه كان المنفي أعمّ منه إذ له تحقق في نفسه بوجه ما، سواء كان كونا أو ثبوتا وهو الثابت، والثابت إن كان له كون في الأعيان فهو الموجود وإن لم يكن له كون في الأعيان فهو المعدوم الممكن، فالكون عندهم يرادف الوجود والتحقّق يرادف الثبوت ويكون أعمّ من الكون والوجود؛ وأيضا الكون عندهم أعرف من الوجود والتحقّق أعرف من الثبوت. والرابع لمثبتي الأحوال القائلين بأنّ المعدوم ثابت قالوا الكائن في الأعيان إمّا أن لا يكون له كون بالاستقلال وهو الموجود أو يكون له كون بالتّبعية وهو الحال، فيكون الحال أيضا قسما من الثابت كما أنّ الموجود والمعدوم الممكن قسمان منه، وغير الكائن في الأعيان هو المعدوم، فإن كان له تحقّق وتقرّر في نفسه فهو الثابت وإلّا فهو المنفي، فظهر مما ذكر أنّ الثابت الذي يقابل المنفي يتناول على هذا المذهب أمورا ثلاثة: الموجود والحال والمعدوم الممكن، وإنّ الكائن في الأعيان على هذا المذهب أعمّ من الموجود وأخصّ من الثابت، وعلى هذا المذهب الثابت يتناول الموجود والمعدوم الممكن فقط وعلى المذهب الثاني يتناول الموجود والحال فقط وعلى المذهب الأول يرادف الوجود. وإنّ المعدوم على المذهبين الأخيرين يتناول شيئين المنفي أي الممتنع والمعدوم الممكن، وعلى هذا المذهب الثاني يرادف المنفي وكذا على المذهب الأول.
وأمّا الحكماء فقالوا ما يمكن أن يعلم إمّا لا تحقّق له بوجه من الوجوه وهو المعدوم وإمّا له تحقّق ما وهو الموجود، والموجود إمّا أن يكون وجوده أصيلا يترتّب عليه آثاره فهو الموجود الخارجي والعيني أو لا، وهو الموجود الذهني والظلّي. والموجود الخارجي إمّا أن لا يقبل العدم لذاته وهو الواجب لذاته أو يقبله وهو الممكن لذاته. والممكن لذاته إمّا أن يوجد في موضوع وهو العرض أو لا يوجد في موضوع وهو الجوهر. وقال المتكلّمون الموجود إمّا أن لا يكون له أول أي لا يقف وجوده عند حدّ يكون قبله أي قبل ذلك الحدّ العدم وهو القديم، أو يكون له أول وهو الحادث.
والحادث إمّا متحيّز بالذات وهو الجوهر أو حال في المتحيّز بالذات وهو العرض أو لا حال ولا متحيّز في الحال وهو المجرّد المسمّى بالمفارق. واختلف في وجوده فقيل غير موجود، وقيل موجود، وقيل وجوده لم يثبت بدليل. هذا كلّه خلاصة ما في شرح المواقف وحاشيته للمولوي عبد الحكيم وغيرهما.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.