47868. النّظائر1 47869. النظار1 47870. النظارة2 47871. النَّظافَةُ1 47872. النظام2 47873. النّظّامية147874. النظامية2 47875. النظر2 47876. النّظر3 47877. النّظر الصَّحِيح مُفِيد للْعلم...1 47878. النظرة2 47879. النَّظَرِيُّ1 47880. النظري3 47881. النّظري1 47882. النظرية1 47883. النّظم3 47884. النَّظْم1 47885. النظم1 47886. النَّظْمُ1 47887. النظم الشعري1 47888. النّظم الطبيعي1 47889. النظم الطبيعي1 47890. النظور1 47891. النظورة1 47892. النظير2 47893. النّظير1 47894. النظيرة1 47895. النَّظِيف1 47896. النَّظِيمُ1 47897. النظيم2 47898. النَّظِيمَةُ1 47899. النظيمة1 47900. النَّعُّ1 47901. النعائم1 47902. النعاب1 47903. النعابة1 47904. النَّعابِلُ1 47905. النعار1 47906. النعاس2 47907. النُّعاسُ1 47908. النعاع1 47909. النعاق1 47910. النِّعَال1 47911. النعال الكنباتية1 47912. النعالة1 47913. النعامة1 47914. النعامى1 47915. النعب1 47916. النَّعْت2 47917. النَّعْتُ2 47918. النّعت1 47919. النعت1 47920. النعتة1 47921. النَّعْثَلُ2 47922. النعثل1 47923. النعثلة1 47924. النَّعَجُ1 47925. النعجة1 47926. النعرة1 47927. النُّعْرَةُ1 47928. النعسة1 47929. النعش1 47930. النُّعْضُ1 47931. النَّعْظَلَةُ1 47932. النَّعْفُ1 47933. النعف1 47934. النعفة1 47935. النَّعْلُ1 47936. النَّعْل2 47937. النَّعْل1 47938. النَّعل1 47939. النعلة1 47940. النّعلي1 47941. النعَم1 47942. النَّعَمُ1 47943. النعم1 47944. النعماء2 47945. النُّعْمَانِيّةُ1 47946. النِّعْمَة2 47947. النِّعمة1 47948. النعمة1 47949. النِّعْمَةُ1 47950. النعمى1 47951. النعناع1 47952. النعنع1 47953. النعنعة1 47954. النَّعْوُ1 47955. النعو1 47956. النعوب1 47957. النعور1 47958. النعوس1 47959. النعومة1 47960. النَّعي1 47961. النعي1 47962. النعيت1 47963. النعيش1 47964. النَّعيم1 47965. النَّعيمُ1 47966. النغار1 47967. النغاز1 Prev. 100
«
Previous

النّظّامية

»
Next
النّظّامية:
[في الانكليزية] Al -Nazzamiyya (sect)
[ في الفرنسية] Al -Nazzamiyya (secte)
فرقة من المعتزلة أصحاب إبراهيم بن سيّار النّظّام وهو من شياطين القدرية، طالع كتب الفلاسفة وخلط كلامهم بكلام المعتزلة، قالوا لا يقدر الله تعالى أن يفعل بعباده في الدنيا ما لا صلاح لهم فيه ولا يقدر أن يزيد في الآخرة أو ينقص من ثواب وعقاب لأهل الجنة والنار، وتوهّموا أنّ غاية تنزيهه تعالى عن الشرور والقبائح لا يكون إلّا بسلب قدرته عليها، فهم في ذلك كمن هرب من المطر إلى الميزاب، وقالوا كونه تعالى مريدا لفعله أنّه خالفه على وفق علمه وكونه مريدا للعبد أنّه أمر به، وقالوا الإنسان هو الروح، والبدن آلتها، وقالوا الأعراض أجسام والجوهر مؤلّف من الأعراض المجتمعة والعلم مثل الجهل المركّب والإيمان مثل الكفر في تمام الماهية. وقالوا خلق الله الخلق دفعة واحدة على ما هي الآن معادن ونباتا وحيوانا وإنسانا وغير ذلك، فلم يكن خلق آدم متقدّما على خلق أولاده إلّا أنه تعالى كمن أي ستر بعض المخلوقات في بعض والتقدّم والتأخّر في الكمون والظهور. وقالوا نظم القرآن ليس بمعجز إنّما المعجز إخباره بالغيب من الأمور الآتية والماضية، وصرف الله العرب عن الاهتمام بمعارضته حتى لو خلاهم لأمكنهم الإتيان بمثله بل بأفصح منه وقالوا التواتر يحتمل الكذب، وكلّ من الإجماع والقياس ليس بحجة، ومالوا إلى الرفض ووجوب النّصّ على الإمام وثبوت النّصّ على إمامة عليّ لكنه كتمه عمر، وقالوا من سرق ما دون نصاب الزكاة كمائة وتسعة وتسعين درهما أو ظلم به على غيره بالغصب والتعدّي لا يفسق به، كذا في شرح المواقف.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.