60470. تَأْكُل1 60471. تأكيدُ1 60472. تأكيد1 60473. تأكيد الذمّ بما يشبه المدح...1 60474. تَأْكِيد الذَّم بِمَا يشبه الْمَدْح...1 60475. تأكيد المدح بما يشبه الذمّ...160476. تَأْكِيد الْمَدْح بِمَا يشبه الذَّم...1 60477. تأل2 60478. تأَل1 60479. تأَلب1 60480. تألب1 60481. تألبوا1 60482. تألس1 60483. تألف1 60484. تألق1 60485. تألل1 60486. تألم1 60487. تأله1 60488. تألى1 60489. تأليف1 60490. تَأَمَ1 60491. تأم11 60492. تَأَمَّ 1 60493. تأمت1 60494. تأمد1 60495. تَأَمَّر1 60496. تأمع1 60497. تَأمل1 60498. تأمم1 60499. تأمه1 60500. تأن3 60501. تأنث1 60502. تأنس1 60503. تأنف1 60504. تأنق1 60505. تأننه1 60506. تأنى1 60507. تأنيث «أَفْعَل التفضيل» المجرد من «...1 60508. تأنيث «فعلان» الصفة بالتاء...1 60509. تأنيث «مَفْعَل» لاسم المكان...1 60510. تأنيث الأعداد من (3 – 10) حين يكون ...1 60511. تأنيث الصفات الخاصة بالمؤنث...1 60512. تأنيث الفعل مع كون «الفاعل» مذكَّرً...1 60513. تأنيث ما حقه التذكير...1 60514. تأهب1 60515. تأهل1 60516. تأهيل الغريب1 60517. تأوب1 60518. تأود1 60519. تأوق1 60520. تَأَول1 60521. تأون1 60522. تأوه1 60523. تأوى1 60524. تَأْوِي1 60525. تأويل1 60526. تأويل متشابه الأخبار...1 60527. تأويل مختلف الحديث1 60528. تأويلات أهل السنة1 60529. تأويلات القرآن1 60530. تأى1 60531. تَأى1 60532. تأي1 60533. تأيا1 60534. تأيد1 60535. تأيس1 60536. تأيمت1 60537. تأييد الحقيقة العلية، وتشييد الطريق...1 60538. تأييد المنة، بتأييد أهل السنة...1 60539. تأييد المنة، في تأييد السنة...1 60540. تُؤامُ1 60541. تئب1 60542. تئد2 60543. تَئِقَ1 60544. تئق2 60545. تا5 60546. تاء3 60547. تاء التأنيث1 60548. تَاء التَّأْنِيث1 60549. تاءات البَزي1 60550. تاءم1 60551. تَائِب1 60552. تَائِر1 60553. تَائِل1 60554. تَائِهَة1 60555. تائيد1 60556. تابَ1 60557. تَابَ1 60558. تاب1 60559. تابَ عن1 60560. تابان1 60561. تَابان1 60562. تاباني1 60563. تَابِت1 60564. تَابِتِي1 60565. تابِث1 60566. تابع1 60567. تَابِعَة1 60568. تَابعه1 60569. تابعه1 Prev. 100
«
Previous

تأكيد المدح بما يشبه الذمّ

»
Next
تأكيد المدح بما يشبه الذمّ:
[في الانكليزية] Corroboration of a praise by a dispraise -like -
[ في الفرنسية] Corroboration de la louange par ce qui ressemble a une blame .
عند أهل البديع من المحسّنات المعنوية، وهو ضربان: أفضلهما أن تستثنى من صفة ذمّ منفية عن الشيء صفة مدح لذلك بتقدير دخولها فيها، أي بتقدير دخول صفة المدح في صفة الذمّ كقول النابغة الذبياني.
ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم بهن فلول من قراع الكتائب.
أي من مضاربة الجيوش. وفلول أي كسور في حدّتها. فالعيب صفة ذمّ منفية قد استثنى منها صفة مدح، وهو أنّ سيوفهم ذات فلول أي لا عيب فيهم إلّا هذا الفلول إن كان عيبا وكونه عيبا محال. فإثبات الشيء من العيب في المعنى تعليق بالمحال كما يقال: حتى يلج الجمل في سمّ الخياط. فتأكيد المدح ونفي صفة الذمّ في هذا الضرب من جهة أنه كدعوى الشيء ببيّنة لأنّ المعلّق بالمحال محال ضرورة.
ومن جهة أنّ الأصل في الاستثناء الاتصال، فذكر أداته قبل ذكر المستثنى يوهم إخراج الشيء الذي هو من أفراد المستثنى منه، فإذا وليتها صفة مدح جاء التأكيد لما فيه من المدح على المدح والإشعار بأنّه لم توجد فيه صفة ذمّ أصلا حتى يثبتها. والضرب الثاني أن تثبت لشيء صفة مدح وتعقب باداة الاستثناء تليها صفة مدح أخرى له، أي لذلك الشيء نحو «أنا أفصح العرب بيد أنّي من قريش». وأصل الاستثناء في هذا الضرب الانقطاع أيضا كما في الأول، لكن الاستثناء المنقطع في هذا الضرب لم يقدّر متصلا كما في الأول لأنه ليس فيه صفة ذم منفية عامة يمكن تقدير دخول صفة المدح فيها، فلا يفيد التأكيد إلّا من الوجه الثاني، لأنه مبني على التعليق بالمحال المبني على تقدير الاستثناء متصلا. ولهذا كان الضرب الأول أفضل. وأمّا قوله تعالى لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً إِلَّا سَلاماً فيحتمل أن يكون من الأول بأن يقدّر السلام داخلا في اللّغو أو أن يكون من الثاني بأن لا يقدر متصلا. فالفرق بين الضربين إنما هو باعتبار تقدير الدخول في الأول، وعدمه في الثاني. قال السيّد السّند: الظاهر أنّ الآية من الضرب الأول، فإن قدّر دخول السلام في اللّغو فقد اعتبر جهتا تأكيده وإلا فلم تعتبر إلى جهة واحدة، وذلك جار في جميع أفراد الضرب الأول، ولا يصير بذلك من الضرب الثاني الذي لا يمكن فيه إلّا اعتبار جهة واحدة للتأكيد وإن كان مثله في ملاحظة جهة واحدة للتأكيد انتهى.
فالفرق على هذا أنّ في الأول لا بدّ من إمكان اعتبار الجهتين، وفي الثاني من إمكان اعتبار الجهة الواحدة فقط. ومنه ضرب آخر وهو أن يؤتى بالاستثناء مفرّغا ويكون العامل مما فيه معنى الذمّ والمستثنى ممّا فيه معنى المدح نحو وَما تَنْقِمُ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِآياتِ رَبِّنا أي ما تعيب شيئا منّا إلّا أصل المفاخر والمناقب كلها وهو الإيمان بآيات الله، وعليه قوله تعالى وَما نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ الآية: وقوله تعالى قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ الآية، فإنّ الاستفهام فيه للإنكار فيكون بمعنى النفي، وهو كالضرب الأول في إفادة التأكيد من وجهين.
والاستدراك في هذا الباب كالاستثناء، قال ابن أبي الإصبع: هو في غاية العزّة في القرآن.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.