Al-Fattinī, Majmaʿ Biḥār al-Anwār fī Gharāʾib al-Tanzīl wa Laṭāʾif al-Akhbār مجمع بحار الأنوار للفَتِّنيّ

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 4621
930. حسم19 931. حسن21 932. حشا5 933. حشحش1 934. حشد16 935. حشر18936. حشرج9 937. حشش13 938. حشف19 939. حشك11 940. حشم19 941. حشن11 942. حصا4 943. حصب22 944. حصحص4 945. حصد18 946. حصر21 947. حصص17 948. حصف14 949. حصل16 950. حصلب3 951. حصن21 952. حضب13 953. حضج9 954. حضحض1 955. حضر20 956. حضرم9 957. حضض11 958. حضن17 959. حطا3 960. حطب16 961. حطط11 962. حطم19 963. حظا6 964. حظر21 965. حظظ10 966. حفا5 967. حفد18 968. حفر18 969. حفز12 970. حفش13 971. حفظ16 972. حفف14 973. حفل16 974. حفن16 975. حقب17 976. حقحق1 977. حقر15 978. حقف19 979. حقق12 980. حقل16 981. حقن16 982. حقو12 983. حكأ9 984. حكر17 985. حكك13 986. حكم21 987. حكى7 988. حل9 989. حلأ11 990. حلب19 991. حلج15 992. حلس16 993. حلف18 994. حلق21 995. حلقم13 996. حلك14 997. حلل19 998. حلم19 999. حلن7 1000. حلو12 1001. حلي7 1002. حمأ12 1003. حمة1 1004. حمت10 1005. حمج7 1006. حمحم5 1007. حمد17 1008. حمر24 1009. حمز14 1010. حمس18 1011. حمش14 1012. حمص14 1013. حمط14 1014. حمق17 1015. حمل22 1016. حمم15 1017. حمن10 1018. حمى7 1019. حميط2 1020. حنا6 1021. حنة2 1022. حنت11 1023. حنتم11 1024. حنث17 1025. حنجر10 1026. حندس10 1027. حنذ15 1028. حنر7 1029. حنش15 Prev. 100
«
Previous

حشر

»
Next
[حشر] فيه: إن لي أسماء [وعد فيها] وأنا "الحاشر" أي الذي يحشر الناس خلفه وعلى ملته دون ملة غيره، وأراد أن هذه الأسماء المذكورة في الكتب المنزلة على الأمم التي كذبت بنبوته حجة عليهم. ج: يعني أنه أول من يحشر من الخلق ثم يحشر الناس على قدمي. ن: بسكون الياء على الإفراد، وتشديدها على التثنية، أي يحشرون على أثرى وزمان نبوتي، وليس بعدي نبي، وقيل: يتبعوني. نه وفيه: انقطعت الهجرة إلا من ثلاث: جهاد، أو نية، أو "حشر" أي جهاد في سبيل الله، أو نية يفارق بها الرجل الفسق والفجور إذا لم يقدر على تغييره، أو جلاء ينال الناس فيخرجون من ديارهم، والحشر هو الجلاء من الأوطان، وقيل: أراد بالحشر الخروج في النفير إذا عم. وفيه: نار تطرد الناس إلى "محشرهم" يريد به الشام، لأن بها يحشر الناس ليوم القيامة. وح: و"تحشر" بقيتهم النار، أي تجمعهم وتسوقهم. ك: وآخر من "يحشر" راعيان، أي يساق ويجلى من الوطن، و"ينعقان" بكسر عين وفتحها من النعيق وهو صوت الراعي إذا زجر، و"يجدانها وحشاً" أي يجدان أهلها وحوشاً، وقيل: إن غنمهما تصير وحوشاً إما بانقلاب ذاتها إليها، وإما أن تتوحش وتنفر من أصواتهما، وهذا سيقع عند قرب الساعة، القاضي: جرى هذا في العصر الأول، وقد تركت المدينة على أحسن ما كانت حين انتقلت الخلافة عنها إلى الشام، وذلك خير ما كان الدين لكثرة العلماء بها والدنيا لعمارتها واتساع حال أهلها، وذكر أنه رحل عنها في بعض الفتن التي جرت بها أكثر الناس وبقيت أكثر ثمارها للعوافي وخلت مدة ثم تراجع الناس إليها. زر: آخر من "يحشر" أي يموت للحشر لأن الموت للحشر بعد الموت، ويحتمل أن يتأخر حشرهما لتأخر موتهما، ويحتمل آخر من يحشر إلى المدينة يساق إليها وذلك قرب الساعة. ك:على فسحة من الظهر رغبة فيما يستقبله ورهبة فيما يستدبره، ومن أبطأ حتى ضاق عليه الوقت سار راهباً على ضيق من الظهر فيتعاقب اثنان إلى عشرة على بعير، ومن كره الله انبعاثهم فثبطهم، فيقع في ورطة يقيل من الفتنة حيث قالت، وهذا الحشر آخر أشراط الساعة، وذات القتب وهي خشبة الرحل عبارة عن البعير، وهو إشارة إلى أنهم أعطوا الأموال بذلك الحفير. نه وفيه: أن وفد ثقيف اشترطوا أن لا يعشروا و"لا يحشروا" أي لا يندبون إلى الغزو، ولا تضرب عليهم البعوث، وقيل: لا يحشرون على عامل الزكاة بل يأخذ صدقاتهم في أماكنهم. ومنه ح صلح أهل نجران: على "أن لا يحشروا" ولا يعشروا. وح: النساء لا يعشرن ولا "يحشرن" أي للغزو فإنه لا يجب عليهن. وفيه: لم تدعها تأكل من "حشرات" الأرض، هي صغار دواب الأرض كالضب واليربوع، وقيل: هوام الأرض مما لا سم له جمع حشرة. ومنه ح: لم أسمع "لحشرة" الأرض تحريماً. وفيه: فأخذت حجراً فكسرته و"حشرته" من حشرت السنان إذا دققته وألطفته، والمشهور إهمال سينه، وقد مر. غ: "لأول" الحشر" أي الجلاء لأن بني النضير أول من أخرج من ديارهم أو أول حشر إلى الشام، ثم يحشر الناس إليها يوم القيامة.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Al-Fattinī, Majmaʿ Biḥār al-Anwār fī Gharāʾib al-Tanzīl wa Laṭāʾif al-Akhbār مجمع بحار الأنوار للفَتِّنيّ are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.