86154. رَجَّانِي1 86155. رجاه2 86156. رَجَاي1 86157. رَجَايَة1 86158. رجب15 86159. رَجَب586160. رَجَبَ1 86161. رَجِبَ1 86162. رَجَبَ 1 86163. رَجَبَاوِي1 86164. رجج12 86165. رَجَجَ1 86166. رجح15 86167. رَجَحَ2 86168. رَجَحَ 1 86169. رُجْحَان1 86170. رَجْحان1 86171. رَجْحَة1 86172. رجحن6 86173. رَجْحَنَ1 86174. رَجحه1 86175. رَجْحِيَّة1 86176. رجخ2 86177. رُجِدَ1 86178. رجد8 86179. رَجَدَ 1 86180. رجدي1 86181. رجر1 86182. رَجْرَاجي1 86183. رجرج5 86184. رَجْرَج2 86185. رَجْرَجَ1 86186. رجز17 86187. رَجَزَ1 86188. رَجَزَ 1 86189. رجزه1 86190. رِجْس1 86191. رجس18 86192. رَجَسَ1 86193. رَجَسَ 1 86194. رَجْسَا1 86195. رَجَسَتِ1 86196. رجش1 86197. رجعِ1 86198. رجع15 86199. رَجَعَ5 86200. رَجَع إلى1 86201. رَجَعَ 3 86202. رُجْعان1 86203. رجعة1 86204. رجعت1 86205. رجعن3 86206. رَجْعِيّ1 86207. رجف18 86208. رَجَفَ2 86209. رَجَفَ 1 86210. رَجَفْنُو1 86211. رجك1 86212. رجل21 86213. رجَلٌ2 86214. رِجْلٌ1 86215. رَجُلُ1 86216. رجُلٌ8 86217. رَجَلَ2 86218. رجلٌ3 86219. رِجْل أَيْسر1 86220. رجلٌ صدق1 86221. رَجُل ضِنْفِسٌ1 86222. رَجُل عَجُوز1 86223. رَجَلَ 1 86224. رجلاً وأيَّ رجل1 86225. رجلان اثنان1 86226. رَجُلَة1 86227. رِجْلَة1 86228. رِجْلَةُ أحْجارٍ1 86229. رِجْلَةُ التّيْسِ1 86230. رِجْلَتَا بَقَرٍ1 86231. رجله2 86232. رجم17 86233. رَجَم1 86234. رَجَمَ1 86235. رَجَمَ 1 86236. رِجْمال1 86237. رَجَمَانُ1 86238. رجمه1 86239. رجن13 86240. رَجَنَ2 86241. رَجَنَ 1 86242. رَجْنان1 86243. رجه4 86244. رجو11 86245. رَجْوَاء1 86246. رَجَواني1 86247. رجوج1 86248. رُجُوح1 86249. رجوع1 86250. رجوعُ الكوكبِ1 86251. رجوفة1 86252. رُجُولة1 86253. رَجُومة1 Prev. 100
«
Previous

رَجَب

»
Next
رَجَب
من (ر ج ب) سابع الشهور الهجرية من الأشهر الحرم، والتعظيم.
(رَجَب) أحد الشُّهُور الْعَرَبيَّة بَين جُمَادَى الْآخِرَة وَشَعْبَان وَهُوَ من الْأَشْهر الْحرم وَفِي الْمثل (عش رجبا تَرَ عجبا) يُرِيد عش رجبا بعد رَجَب وَقيل كِنَايَة عَن السّنة
(رَجَب)
رجبا ورجوبا فزع واستحيا وَيُقَال رَجَب مِنْهُ وَالْعود خرج مُنْفَردا وَفُلَانًا رجبا خافه وهابه وعظمه وَفُلَانًا بقول سيء رجمه بِهِ

(رَجَب) رجبا استحيا وفزع وَفُلَانًا رجبا خافه وهابه وعظمه
(رَجَب) الرجل ذبح الذَّبِيحَة فِي رَجَب عِنْد صنم وَهُوَ من نسك الْجَاهِلِيَّة وَالْإِنْسَان وَغَيره عظمه والنخلة دعمها بِبِنَاء تعتمد عَلَيْهِ أَو ضم أعذاقها إِلَى سعفاتها وشدها بالخوص لِئَلَّا تنقضها الرّيح وَفِي حَدِيث السَّقِيفَة (أَنا جديلها المحكك وعذيقها المرجب) وَوضع الشوك حولهَا لِئَلَّا تصل إِلَيْهَا يَد وَالْكَرم وَنَحْوه سوى فروعه ووضعها فِي موَاضعهَا
رَجَب
: (رَجِبَ) الرَّجُل (كَفَرِحَ) رَجَباً (: فَزِعَ، و) رَجِبَ رَجَباً (: اسْتَحْيَا، كَرَجَبَ) يَرْجُبُ (كَنَصَر) قَالَ:
فَغَيْرُكَ يَسْتَحْيِي وغَيْرُكَ يَرْحُبُ
(و) رَجِبَ (فلَانا: هَابَهُ وعَظَّمَهُ، كَرَجَبَهُ) يَرْجُبُهُ (رَجْباً ورُجُوباً، ورَجَّبَهُ) تَرْجِيباً، وتَرَجَّبَهُ (وأَرْجَبَهُ) فَهُوَ مَرْجُوبٌ ومُرَجَّبٌ وأَنشد:

أَحْمَدُ رَبِّي فَرَقاً وأَرْجُبُهْ
أَي أُعَظِّمُه، (ومِنْهُ) سُمِّيَ (رَجَبٌ، لِتَعْظِيمِهِمْ إِيَّاهُ) فِي الجَاهِلِيَّةِ عَنِ القِتَالِ فيهِ، وَلاَ يَسْتَحِلُّونَ القِتَالَ فيهِ، وَفِي الحَدِيث (رَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وشَعْبَانَ) قولُه بَين جُمادَى وشعبانَ تَأْكِيدٌ للشَّأْنِ وإِيضاحٌ، لأَنهُم كَانُوا يُؤَخِّرُونَه من شهرٍ إِلى شهرٍ، فيتحولُ عَن موضعِه الَّذِي يَخْتَصُّ بِهِ، فَبَيّنَ لهُم أَنه الشهرُ الَّذِي بَين جُمَادَى وشعبانَ، لاَ مَا كانُوا يُسَمّونَه على حِسَابِ النَّسِيءِ، وإِنما قيلَ: رَجَبُ مُضَرَ، وأَضَافَهُ إِليهم، لأَنَّهُمْ كَانُوا أَشَدَّ تَعْظِيماً لَهُ من غيرهِم، وكَأَنَّهُم اخْتَصُّوا بِهِ، وَقد ذَكَرَ لَهُ بعضُ العلماءِ سَبْعَةَ عَشَرَ اسْماً، كَذَا نقلَه شيخُنَا عَن لَطَائِفِ المَعَارِفِ فِيمَا للمَوَاسِمِ من الوَظَائِفِ، تأْلِيف الحافظِ عبد الرحمنِ بن رَجَبٍ الحَنْبَلِيِّ، ثمَّ وَقَفْتُ على هَذَا التأْليفِ ونقلتُ مِنْهُ المطلوبَ، (ج أَرْجَابٌ ورُجُوبٌ ورِجَابٌ ورَجَبَاتٌ، مُحَرَّكَةً) تَقول: هَذَا رَجَبٌ، فإِذا ضَمُّوا لَهُ شَعْبَانَ قالُما: رَجَبَانِ.
والتَّرْجِيبُ: التَّعْظِيمُ، وإِنَّ فُلاَناً لَمُرَجَّبٌ (و) مِنْهُ (التَّرْجِيبُ) أَي (ذَبْحُ النَّسَائِكِ فيهِ) وَفِي الحَدِيث: (هَلْ تَدْرُونَ مَا العتِيرَةُ؟) هِيَ الَّتِي يُسَمُّونَهَا الرَّجَبِيَّةَ، كانُوا يَذْبَحُونَ فِي شهرِ رَجبٍ ذَبِيحَةً ويَنْسُبُونَهَا إِليهِ، يقالُ: هاذِه أَيَّامُ تَرْجيبٍ وتَعْتَارٍ، وكانَتِ العَرَبُ تُرَجِّبُ، وَكَانَ ذَلِك لَهُم نُسُكاً، أَو ذَبَائِحَ فِي رَجَبَ، وَعَن أَبِي عَمْرٍ و: الرَّاجِبُ: المُعَظِّمُ لِسَيِّدِه.
(و) الترْجِيبُ (: أَنْ يُبْنَى تَحْتَ النَّخْلَةِ) ، إِذا مَالَتْ وكانَتْ كَرِيمَةً عليهِ، (دُكَّانٌ تَعْتَمِدُ) هِيَ (عَلَيْهِ) لِضَعْفِهَا.
(والرُّجْبَةُ بالضَّمِّ اسْمُ) ذلكَ (الدُّكَّانِ) والجَمْعُ رُجَبٌ مِثْلُ رُكْبَةٍ ورُكَب، ويقالُ: التَّرْجِيبُ: أَنْ تُدْعَمَ الشَّجَرَةُ إِذا كَثُرَ حَمْلُهَا، لِئَلاَّ تَنْكَسِرَ أَغْصَانُهَا، وَفِي (التَّهْذِيب) : الرُّجْبَةُ والرُّجْمَةُ: أَنْ تُعْمَدَ النَّخْلَةُ الكَرِيمَةُ إِذَا خِيفَ عَلَيْهَا أَنْ تَقَعَ، لِطُولِهَا وكَثْرَةِ حَمْلِهَا بِبِنَاءٍ مِنْ حِجَارَةٍ تُرَجَّبُ بِهَا أَي تُعَمَدُ ويَكُونُ تَرْجِيبُهَا أَنْ يُجْعَلَ حَوْل النَّخْلَةِ شَوْكٌ لِئَلاَّ يَرْقَى فِيهَا رَاقٍ فَيَجْنِيَ ثَمَرَهَا، وَعَن الأَصمعيّ: الرُّجْمَةُ البِنَاءُ مِنَ الصَّخْرِ تُعْمَدُ بِهِ النَّخْلَةُ، (والرُّجْبَة: أَن تُعْمَدَ النَخْلَةُ) بِخَشَبَةٍ ذَاتِ شُعْبَتَيْنِ (وهِيَ نَخْلَةٌ رُجَبِيَّةٌ كَعُمَرِيَّة، وتُشَدَّدُ جِيمُهُ) : بُنِيَ تَحْتَهَا رُجْبَةٌ، كِلاَهُمَا (نَسَبق نَادِرٌ) عَلَى خِلاَفِ القِيَاسِ، والتَّثْقِيلُ أَذْهَبُ فِي الشُّذُوذِ وَقَالَ سُوَيْدُ بنُ صامتٍ:
ولَيْسَتْ بِسَنْهَاءٍ وَلاَ رُجَّبِيَّةٍ
ولاكِنْ عَرَايَا فِي السِّنِينَ الجَوَائِحِ
يَصِفُ نَخْلَةً بالجَوْدَةِ وأَنَّهَا لَيْسَ فِيهَا سَنْهَاءُ (والسَّنْهَاءُ) الَّتِي أَصَابَتْهَا السَّنَةُ، وقِيلَ: هِيَ الَّتِي تَحْمِلُ سَنَةً وتَتْرُكُ أُخْرَى أَو تَرْجِيبُهَا: ضَمُّ أَعْذَاقِهَا، إِلى سَعَفَاتِهَا، وشَدُّهَا بالخُوصِ لِئَلاَّ تَنْفُضَهَا الرِّيحُ، أَو) التَّرْجِيبُ (: وَضْعُ الشَّوْكِ حَوْلَهَا) أَيِ الأَعْذَاقِ (لِئَلاَّ يَصِلَ إِلَيْهَا آكِلٌ) فَلاَ تُسْرَقَ، وذلكَ إِذا كانتْ غَرِيبَةً ظَرِيفَةً، تَقول: رَجَّبْتُهَا تَرْجِيباً، (ومِنْهُ) قَوْلُ الحُبَابِ بنِ المُنْذِرِ يَوْمَ السَّقِيفَةِ (أَنَا جُذَيْلُهَا المُحَكَّكُ وعُذَيْقُهَا المُرَجَّبُ) قَالَ يَعْقُوبُ: التَّرْجِيبُ هنَا إِرْفَادُ النَّخْلَةِ مِنْ جَانِبٍ لِيَمْنَعَهَا مِنَ السُّقُوطِ، أَيْ إِنَّ لِي عَشِيرَةً تُعَضِّدُنِي وتَمْنَعُنِي وتُرْفِدْنِي، والعُذَيْقُ تَصْغِيرُ عَذْقٍ بالفَتْحِ (وَهِي) النَّخْلَةُ وقِيل: أَرَادَ بالتَّرْجِيبِ: التَّعْظِيمَ، ورَجَّبَ فلانٌ مَوْلاَهُ أَيْ عَظَّمَهُ، وقَوْلُ سَلاَمَةَ ابنِ جَنْدَلٍ:
كَأَنَّ أَعْتَاقَهَا أَنْصَابُ تَرْجِيبِ
فإِنَّهُ شَبَّهَ أَعْنَاقَ الخَيْلِ بالنَّخْلِ المُرَجَّبِ، وَقيل: شَبَّهَ أَعْنَاقَهَا بالحِجَارَةِ الَّتِي تُذْبَحُ عَلَيْهَا النَّسَائِكُ، قَالَ: وهَذَا يَدُلُّ على صِحَّةِ قولِ مَنْ جَعَلَ التَّرْجِيبَ دَعْماً لِلنَّخْلَةِ.
(و) التَّرْجِيبُ (فِي الكَرْم: أَنْ تُسَوَّى سُرُوغُهُ ويُوضَعَ مَوَاضِعَهُ) مِنَ الدِّعَمِ والقِلاَلِ.
(ورَجَبَ العُودُ: خَرَجَ مُنْفَرِداً) .
(و) عَن أَبي العَمَيْثَلِ: رَجَبَ (فُلاناً بقَوْلٍ سَيِّىءٍ) و (رَجَمَهُ بِهِ) بمَعْنَى: صَكَّهُ.
(والرُّجْبُ بِالضَّمِّ: مَا بَيْنَ الضِّلَعِ والقَصِّ، وبِهَاءٍ: بِنَاءٌ يُصَادُ بِهَا الصَّيْدُ) كالذِّئْبِ وغَيْرِهِ، يُوضَعُ فِيهِ لَحْمٌ ويُشَدُّ بِخَيْطٍ، فإِذا جَذَبَهُ سَقَطَ عليهِ الرُّجْبَةِ.
(والأَرْجَابُ: الأَمْعَاءُ لاَ وَاحِدَ لَهَا) عندَ أَبِي عُبيدٍ (أَو الوَاحِدُ رَجَبٌ، مُحَرَّكَةً) ، عَن كُرَاع، (أَو) رُجْبٌ (كقُفْلٍ) ، وَقَالَ ابنُ حَمْدَوَيْهِ: الوَاحِدُ رِجْبٌ، بكَسْرٍ فَسُكُونٍ.
(والرَّوَاجِبُ: مَفَاصِلُ أُصُولِ الأَصَابِعِ) الَّتِي تَلِي الأَنَامِلَ، (أَوْ بَوَاطِنُ مَفَاصِلِهَا) أَي أُصُولِ الأَصَابِع (أَوْ هِيَ قَصَبُ الأَصَابِعِ، أَوْ) هِيَ (مَفَاصِلُهَا) أَي الأَصَابِعِ، ثُمَّ البَرَاجِمُ ثُمَّ الأَشَاجِعُ الَّلاتِي تَلِي الكَفّ (أَو) هِيَ (ظُهُورُ السُّلاَمَيَاتِ، أَوْ) هِيَ (مَا بَيْنَ البَرَاجِمِ من السُّلاَمَيَاتِ) قَالَ ابنُ الأَعْرَابِيّ: البَرَاجِمُ: المُشَنَّجَاتُ فِي مَفاصِلِ الأَصَابِعِ وَفِي كلِّ إِصْبَعٍ ثَلاَثُ بُرْجُمَاتٍ إِلاَّ الإِبْهَام (أَو) هِيَ (المَفَاصِلُ الَّتِي تَلِي الأَنَامِلَ) وَفِي الحَدِيث (أَلاَ تُنَقُّونَ رَوَاجِبَكُمْ) هِيَ مَا بَيْنَ عُقَدِ الأَصَابِعِ مِنْ دَاخِلٍ (وَاحِدَتُهَا رَاجِهَةٌ، و) قَالَ كُرَاع: وَاحِدَتُهَا (رُجْبَةٌ بالضَّمِّ) ، قَالَ الأَزهريّ وَلَا أَدْرِي كَيْفَ ذَلِك، لأَنَّ فُعْلَة لاَ تُكَسَّرُ على فَوَاعِلَ، وَعَن الليثِ: رَاجِبَةُ الطَّائِرِ: الإِصْبَعُ الَّتِي تَلِي الدَّائِرَةَ مِن الجَانِبَيْنِ الوَحْشِيَّيْنِ مِن الرِّجْلَيْنِ، وَقَالَ صَخْرُ الغَيِّ:
تَمَلَّى بِهَا طُول الحَيَاةِ فَقَرْنُهُ
لَهُ مَا نَتَأَ مِنْ قَرْنِهِ بِمَا نَتَأَ مِنْ أَصُولِ الأَصَابعِ إِذا ضُمَّتِ الكَفُّ (و) الرَّوَاجِبُ (مِنَ الحِمَارِ: عُرُوقُ مخَارِجِ صَوْتِهِ) ، عنِ ابْن الأَعرابيّ وأَنشد:
طَوَى بَطْنَهُ طُولُ الطِّرَادِ فَأَصْبَحَتْ
تَقَلْقَلُ مِنْ طُولِ الطِّرَادِ رَوَاجِبُهْ
ومِمَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ:
الرَّجَبُ مُحَرَّكَةً: العِفَّةُ.
ورجَبٌ: مِنْ أَسْمَاءِ الرِّجَالِ.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.