87734. رَقُوش1 87735. رَقُوشَة1 87736. رَقُول2 87737. رُقول1 87738. رقى7 87739. رَقَى287740. رَقَى 1 87741. رقي10 87742. رَقِيَ1 87743. رُقِيّ1 87744. رُقَيَّات1 87745. رَقْيَان1 87746. رَقِيب1 87747. رَقِيب الدين1 87748. رَقِيبات1 87749. رُقَيْبَات1 87750. رُقَيَّة2 87751. رَقْيَة1 87752. رُقَيْحَان1 87753. رُقَيْدِيّ1 87754. رُقَيْش1 87755. رَقِيشي1 87756. رُقَيْشِيّ1 87757. رَقِيع1 87758. رُقَيع1 87759. رقيع1 87760. رَقِيق1 87761. رَقِيقَة1 87762. رقيقة1 87763. رَقِيم1 87764. رُقَيْم1 87765. رقيم1 87766. رَكٌّ1 87767. ركّ1 87768. رك4 87769. رَكَّ 1 87770. رَكَا1 87771. ركا7 87772. رِكا1 87773. رَكّاء1 87774. رُكَّاب العبَّارة الَّذي...1 87775. رِكابْخاناه أو رِكَبْخاناه...1 87776. رِكَابِيّ1 87777. رَكاحُ1 87778. ركاز1 87779. رَكَّاع1 87780. رَكَّالة1 87781. رُكانَةُ1 87782. رَكَايِبيّ1 87783. ركب18 87784. رَكِبَ1 87785. رَكَبَ 1 87786. رَكَبَان1 87787. رُكْبة1 87788. رِكَبْخاناه1 87789. ركبدار1 87790. رَكبه2 87791. رَكِبَهُ1 87792. رَكَبُو1 87793. ركح10 87794. رَكَحَ2 87795. رَكَحَ 1 87796. رَكَدَ1 87797. ركد17 87798. رَكَدَ 1 87799. رَكْرَاك1 87800. ركرك3 87801. ركريا1 87802. رَكَزَ2 87803. ركز19 87804. رَكَّزَ على1 87805. رَكَزَ 1 87806. رِكْزًا1 87807. ركزه1 87808. رِكْزِيَّا1 87809. رَكَسَ1 87810. ركس20 87811. رَكَسَ 1 87812. ركسه1 87813. ركشة1 87814. رَكَضَ1 87815. ركض19 87816. رَكَضَ 1 87817. رَكَعَ2 87818. ركع16 87819. رَكَعَ 1 87820. رَكْعات1 87821. رَكْعَان1 87822. رَكْعَة1 87823. رُكْف1 87824. ركف3 87825. رَكَكٌ1 87826. رَكك1 87827. رَكَكَ1 87828. ركك10 87829. رككت1 87830. ركل12 87831. رَكَلَ1 87832. رَكَلَ 1 87833. رَكْلات1 Prev. 100
«
Previous

رَقَى

»
Next
رَقَى
الجذر: ر ق ي

مثال: رَقَى إلى الدرجات العلا
الرأي: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل.
المعنى: صعد

الصواب والرتبة: -رَقِيَ إلى الدرجات العلا [فصيحة]-رَقَى إلى الدرجات العلا [صحيحة]
التعليق: المشهور في ضبط عين الفعل «رَقِيَ» الكسر، ويمكن تصحيح الضبط المرفوض (فتح العين) بناءً على لهجة طيّئ التي يتحول فيها «فَعِل» الناقص إلى «فَعَل»، وفي المصباح: «وطيئ تبدل الكسرة فتحة فتنقلب الياء ألفًا، فيصير» بَقَا «، وكذلك كلّ فعل ثلاثيّ سواء كانت الكسرة والياء أصليتين، نحو: بَقِيَ ونَسِيَ وفَنِيَ، أو كان ذلك عارضًا .. ».
(رَقَى)
فِيهِ «مَا كُنَّا نَأْبِنُه بِرُقْيَةٍ» قَدْ تَكَرَّرَ ذكْر الرُّقْيَةِ والرُّقَى والرَّقْيُ والِاسْتِرْقَاءُ فِي الْحَدِيثِ. والرُّقْيَةُ: العُوذة الَّتِي يُرْقَى بِهَا صَاحِبُ الْآفَةِ كالحُمَّى والصَّرع وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْآفَاتِ.
وَقَدْ جَاءَ فِي بَعْضِ الْأَحَادِيثِ جَوازُها، وَفِي بعضها النَّهْي عنها: (س) فمِنَ الجَواز قَوْلُهُ «اسْتَرْقُوا لَها فَإِنَّ بِهَا النَّظْرة» أَيِ اطْلُبوا لَهَا مَن يَرْقيها.
(س) وَمِنَ النَّهْي قَوْلُهُ «لَا يَسْتَرْقُونَ وَلَا يكْتَوُون» وَالْأَحَادِيثُ فِي القِسْمين كَثِيرَةٌ، ووَجْه الجَمْع بَيْنَهُمَا أَنَّ الرُّقَي يُكْرَه مِنْهَا مَا كَانَ بِغَيْرِ اللِّسان العَرَبِيّ، وَبِغَيْرِ أَسْمَاءِ اللَّهِ تَعَالَى وصِفاته وكلامِه فِي كُتُبه المُنَزَّلة، وَأَنْ يَعتَقد أَنَّ الرُّقْيَا نافِعَة لَا مَحالة فَيَّتِكل عَلَيْهَا، وَإِيَّاهَا أَرَادَ بِقَوْلِهِ «مَا تَوَكَّلَ مَنِ اسْتَرْقَى» وَلَا يُكْره مِنْهَا مَا كَانَ فِي خِلَافِ ذَلِكَ؛ كالتَّعَوّذ بالقُرآن وَأَسْمَاءِ اللَّهِ تَعَالَى، والرُّقَى المَرْوِيَّة، وَلِذَلِكَ قَالَ لِلَّذِي رَقَى بِالْقُرْآنِ وأخَذَ عَلَيْهِ أجْراً: «مَنْ أخَذ بِرُقْيَة بَاطِلٍ فَقَدْ أخَذْتَ بِرُقْية حَقّ» .
(س) وَكَقَوْلِهِ فِي حَدِيثِ جَابِرٍ «أَنَّهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ قَالَ: اعْرِضُوها عليَّ، فعرَضْنَاها فَقَالَ: لَا بَأْسَ بِهَا، إنَّما هِيَ مَواثِيقُ» كَأَنَّهُ خَافَ أَنْ يَقَع فِيهَا شَيْءٌ مِمَّا كَانُوا يَتلَّفظون بِهِ ويعتَقِدونه مِنَ الشِّرْك فِي الْجَاهِلِيَّةِ، وَمَا كَانَ بِغَيْرِ اللِّسَانِ العَرَبيّ، ممَّا لَا يُعْرف لَهُ تَرْجَمة وَلَا يُمْكن الوُقوف عَلَيْهِ فَلَا يَجُوزُ اسْتِعْمالُه.
(س) وَأَمَّا قَوْلُهُ «لَا رُقْيَة إلَّا مِن عَيْنٍ أَوْ حٌمَة» فَمَعْنَاهُ لَا رُقْيَة أوْلَى وأنفَع. وَهَذَا كَمَا قِيلَ: لَا فَتي إلَّا عَلِيّ. وَقَدْ أمَر عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ غَيْرَ وَاحِد مِنْ أَصْحَابِهِ بالرُّقْية. وسَمع بِجَمَاعَةٍ يَرْقُونَ فَلَمْ يُنْكِر عَلَيْهِمْ.
(س) وَأَمَّا الْحَدِيثُ الْآخَرُ فِي صِفة أَهْلِ الْجَنَّةِ الَّذِينَ يَدْخُلُونَهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ «هُمُ الَّذِينَ لَا يَسْتَرْقُونَ وَلَا يكْتَوُون، وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ*» فَهَذَا مِنْ صِفَة الْأَوْلِيَاءِ المُعْرِضين عَنْ أَسْبَابِ الدُّنيا الَّذِينَ لَا يَلتَفِتون إِلَى شَيْءٍ مِنْ عَلائِقها. وَتِلْكَ دَرَجة الخَواصِّ لَا يَبْلُغها غيرُهم، فَأَمَّا العَوامُّ فَمُرخَّص لَهُمْ فِي التَّداوِي وَالْمُعَالَجَاتِ، وَمَنْ صَبَر عَلَى البَلاء وانْتظَر الْفَرَجَ مِنَ اللَّهِ بِالدُّعَاءِ كَانَ مِنْ جُمْلة الخوَاصّ وَالْأَوْلِيَاءِ، ومَن لَمْ يَصْبِرْ رُخِّص لَهُ فِي الرُّقْية والعِلاج والدَّواء، ألَا تَرى أَنَّ الصِّدِّيق لمَّأ تَصدق بِجَمِيعِ مَالِهِ لَمْ يُنْكِر عَلَيْهِ، عِلْماً مِنْهُ بِيَقينه وصَبْره، وَلمَّا أَتَاهُ الرجُل بمثْل بَيْضَة الحَمام مِنَ الذَّهب وَقَالَ: لَا أمْلِك غَيْرَهُ ضَرَبَه بِهِ، بحيْثُ لَوْ أصابَه عَقَره، وَقَالَ فِيهِ مَا قَالَ.
(س) وَفِي حَدِيثِ اسْتِرَاق السَّمع «وَلَكِنَّهُمْ يُرَقُّونَ فِيهِ» أَيْ يَتَزيَّدُون. يُقَالُ: رَقَّى فُلان عَلَى الْبَاطِلِ إِذَا تقَوّل مَا لَمْ يكُن وزَادَ فِيهِ، وَهُوَ مِنَ الرُّقِيِّ: الصُّعود والارْتِفاع. يُقَالُ رَقِيَ يَرْقَى رُقِيّاً، ورَقَّى، شُدِّد للتَّعدِية إِلَى الْمَفْعُولِ. وَحَقِيقَةُ المعْنَى أَنَّهُمْ يَرْتَفِعون إِلَى الْبَاطِلِ ويَدَّعُون فَوْقَ مَا يسْمَعونه.
وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «كنْت رَقَّاءً عَلَى الْجِبَالِ» أَيْ صَعَّاداً عَلَيْهَا. وفعَّال لِلْمُبَالَغَةِ.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.