Ibn al-Athīr al-Jazarī, al-Nihāya fī Gharīb al-Ḥadīth wa-l-Athar النهاية في غريب الحديث والأثر لأبي السعادات ابن الأثير الجزري

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 4326
2062. شَوَكَ1 2063. شَوَلَ1 2064. شَوَمَ1 2065. شَوَهَ1 2066. شَوَى2 2067. شَيَأَ12068. شَيَحَ1 2069. شَيَخَ1 2070. شَيَدَ1 2071. شَيَرَ1 2072. شَيَزَ1 2073. شَيَصَ1 2074. شَيَطَ1 2075. شَيَعَ1 2076. شَيَمَ1 2077. شَيَنَ2 2078. شَيَهَ1 2079. صَأْصَأَ2 2080. صَبَأَ2 2081. صَبَا3 2082. صَبَبَ1 2083. صَبُحَ1 2084. صَبَرَ1 2085. صَبَعَ1 2086. صَبَغَ1 2087. صَتَتَ1 2088. صَتَمَ1 2089. صَحِبَ1 2090. صَحَحَ1 2091. صَحَرَ1 2092. صَحْصَحَ1 2093. صَحَفَ1 2094. صَحَلَ1 2095. صَحِنَ1 2096. صَخَبَ1 2097. صَخَخَ1 2098. صَخَدَ1 2099. صَخُرَ1 2100. صَدَأَ2 2101. صَدَا1 2102. صَدُدَ1 2103. صَدُرَ1 2104. صَدَعَ1 2105. صَدَغَ2 2106. صَدِفَ1 2107. صَدَقَ1 2108. صَدَمَ1 2109. صَرَا1 2110. صَرَبَ1 2111. صَرُحَ1 2112. صَرَخَ1 2113. صَرَدَ1 2114. صَرْدَحَ1 2115. صَرِرَ1 2116. صَرَعَ1 2117. صَرَفَ1 2118. صَرَقَ1 2119. صَرَمَ1 2120. صَطَبَ1 2121. صَطْفَلَ1 2122. صعا4 2123. صَعُبَ1 2124. صَعَدَ2 2125. صَعَرَ1 2126. صَعْصَعَ1 2127. صَعْفَقَ1 2128. صَعَقَ1 2129. صَعَلَ1 2130. صَعْنَبَ1 2131. صَغُرَ1 2132. صغصغ5 2133. صَغَى1 2134. صَفَا2 2135. صَفَتَ1 2136. صَفَحَ1 2137. صَفِدَ1 2138. صَفِرَ1 2139. صَفُفَ1 2140. صَفِقَ1 2141. صَفِنَ1 2142. صَقَبَ1 2143. صَقَرَ1 2144. صَقَعَ1 2145. صَقُلَ1 2146. صَكُكَ1 2147. صَلَا1 2148. صَلُبَ1 2149. صَلِتَ1 2150. صَلَحَ1 2151. صَلْخَمَ1 2152. صَلُدَ1 2153. صَلْصَلَ1 2154. صَلَعَ1 2155. صَلَغَ1 2156. صَلِفَ1 2157. صَلَقَ2 2158. صَلَلَ1 2159. صَلِمَ1 2160. صَلْوَرَ1 2161. صَمَا1 Prev. 100
«
Previous

شَيَأَ

»
Next
(شَيَأَ)
فِيهِ «أَنَّ يَهُوديّاً أتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: إنَّكم تَنْذِرُون وتُشْرِكُون، تَقُولُونَ مَا شَاءَ اللهُ وشِئْتُ. فأمَرَهم النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَقُولُوا مَا شَاءَ اللهُ ثُمَّ شِئْتُ» . الْمَشِيئَةُ مهموزةٌ: الإرادةُ، وَقَدْ شِئْتُ الشَّيْءَ أَشَاؤُهُ. وَإِنَّمَا فَرَق بَيْنَ قولِ مَا شاءَ اللهُ وشِئتُ، وَمَا شاَء اللهُ ثُمَّ شئتُ؛ لأنَّ الْوَاوَ تُفِيدُ الجمعَ دُونَ التَّرْتِيبِ، وثُمَّ تجْمَعُ وتُرَتِّب، فمعَ الواوِ يكونُ قَدْ جَمعَ بَيْنَ اللهِ وبينَه فِي المَشيئةِ، وَمَعَ ثُم يَكُونُ قَدْ قَدَّم مشيئَة اللَّهِ عَلَى مَشيئتهِ. وَقَدْ تَكَرَّرَ ذِكرُها فِي الْحَدِيثِ.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Ibn al-Athīr al-Jazarī, al-Nihāya fī Gharīb al-Ḥadīth wa-l-Athar النهاية في غريب الحديث والأثر لأبي السعادات ابن الأثير الجزري are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.