Murtaḍa al-Zabīdī, Tāj al-ʿArūs fī Jawāhir al-Qamūs تاج العروس لمرتضى الزبيدي

ا
ب
ل
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 11835
6084. صقعر5 6085. صقعل3 6086. صقغ4 6087. صقف4 6088. صقق1 6089. صقل146090. صقلب5 6091. صقم2 6092. صكك12 6093. صكم10 6094. صكو2 6095. صلب19 6096. صلبح1 6097. صلت14 6098. صلج8 6099. صلح17 6100. صلخ10 6101. صلخب1 6102. صلخد4 6103. صلخَدم1 6104. صلخَف1 6105. صلخَم1 6106. صلد17 6107. صلدح3 6108. صلدم4 6109. صلر2 6110. صلط7 6111. صلطح3 6112. صلع16 6113. صلغ14 6114. صلغد3 6115. صلف17 6116. صلفح1 6117. صلفع3 6118. صلق16 6119. صلقب1 6120. صلقح2 6121. صلقع3 6122. صلقم5 6123. صلك2 6124. صلل13 6125. صلم17 6126. صلمح1 6127. صلمع4 6128. صلهب6 6129. صلهج2 6130. صلهم2 6131. صلو9 6132. صلي8 6133. صمأ5 6134. صمت17 6135. صمج7 6136. صمح7 6137. صمخ13 6138. صمخد2 6139. صَمد2 6140. صمدح2 6141. صمر13 6142. صمرد2 6143. صمرط2 6144. صمع18 6145. صمعت2 6146. صمعد5 6147. صمعر3 6148. صمغ14 6149. صمغد2 6150. صمق4 6151. صمقر3 6152. صمك6 6153. صمل13 6154. صملج2 6155. صملخ7 6156. صملك3 6157. صملكع2 6158. صمم17 6159. صمهل1 6160. صمي7 6161. صنب9 6162. صنبح3 6163. صنبر12 6164. صنبع3 6165. صنبعر1 6166. صنبل2 6167. صنت7 6168. صنتع3 6169. صنتل2 6170. صنج16 6171. صنخ4 6172. صنخب2 6173. صنخر2 6174. صند9 6175. صندح1 6176. صندع1 6177. صندق6 6178. صندل9 6179. صنر9 6180. صنط3 6181. صنطل2 6182. صنع19 6183. صنعب1 Prev. 100
«
Previous

صقل

»
Next
صقل
صَقَلَهُ، يَصْقُلُهُ، صَقْلاً، وصِقَالاً: جَلاَهُ فَهُوَ مَصْقُولٌ، وصَقِيلٌ، والاِسْمُ الصِّقَالُ، ككِتَابٍ، وَهُوَ صَاقِلٌ، ج: صَقَلَةٌ، ككَتَبَةٍ، قالَ السَّنْدَرِيُّ بنُ يَزِيدَ بنِ شُرَيْحِ بنِ عَمْرِو ابنِ الأَحْوَصِ بنِ جَعْفَرِ بنِ كِلاَبٍ، وليسَ لِيَزِيدَ بنِ عَمْرِو بنِ الصَّعِقِ، كَمَا ذَكَرَ السِّيَرافِيُّ: نَحْنُ رُؤُوسُ القَوْمِ يومَ جَبَلَهْ يومَ أَتَتْنَا أَسَدٌ وحَنْظَلَهْ نَعْلُوهُمُ بِقُضُبٍ مُنْتَخَلَهْ لَمْ تَعْدُ أَنْ أَفْرَشَ عَنْهَا الصَّقَلَهْ وصَقَلَ النَّاقَةَ: إِذا أَضْمَرَها، وَكَذَا صَقَلَها السَّيْرُ، إِذا أَضْمَرَها، قالَهُ أَبُو عَمْرٍ و، وأنْشَدَ لِكُثِّرٍ:
(رَأيتُ بهَا العُوجَ اللَّهامِيمَ تَغْتَلِي ... وَقد صُقِلَتْ صَقْلاً وشَلَّتْ لُحُومُها) قالَ: والصَّقْلُ: الخَاصِرَةُ، أَخِذَ مِنْ هَذَا. وصَقَلَ بِهِ الأَرْضَ، وصَقَعَ بِهِ: أَي ضَرَبَ بهِ الأَرْضَ، رَوَاهُ أَبُو تُرابٍ، عَن شُجَاعٍ السُّلَمِيِّ، وصَقَلَهُ بالْعَصَا، وصَقَعَهُ: ضَرَبَهُ، عَن شُجَاعٍ، زادَ الزَّمَخْشَرِيُّ: وأَدَّبَهُ، قالَ: وهُوَ مَجازٌ. والْمِصْقَلَةُ، كَمِكْنَسَةٍ: خَرَزَةٌ يُصْقَلُ بِهَا السَّيْفُ، ونَحْوُهُ، كالمِرْآةِ، والثَّوْبِ، والوَرَقِ. والصَّيْقَلُ، كحَيْدَرٍ: شَحَّاذُ السَّيُوفِ وجَلاَّؤُهَا، ج: صَيَاقِلُ، وصَيَاقِلَةٌ، دَخَلَتْ فيهِ الهاءُ فِي هَذَا الضَّرْبِ من الجَمْعِ، على حَدِّ دُخُولِها فِي المَلائِكَةِ، والقَشاعِمَةِ.
والصِّقَالُ، كِكِتَابٍ: الْبَطْنُ. ومِنَ المَجازِ: صِقَالُ الْفَرَسِ، صَنْعَتُهُ، وصِيَانَتُهُ، يُقالُ: جَعَلَ فُلانٌ فَرَسَهُ فِي الصِّقَالِ، قالَ أَبُو النَّجْمِ يَصِفُ فَرَساً: حَتَّى إِذا أَثْنَى جَعَلْنَا نَصْقُلُهْ أَي نَصْنَعُهُ بالجِلاَلِ، والعَلَفِ، والقِيَامِ عليهِ، وقالَ شَمِرٌ: أَي نَضَمِّرُهُ. والصُّقْلُ، بِالضَّمِّ: الْجَنْبُ.
وَأَيْضًا: الخَفِيفُ مِنَ الدَّوابِّ، قالَ الأَعْشَى:
(نَفَى عنهُ الْمَصِيفَ وصارَ صُقْلاً ... وَقد كَثُرَ التَّذَكُّرُ والْفُقُودُ)
وَأَيْضًا: الْخَاصِرَةُ، كالصُّقْلَةِ، بالهاءِ، قالَ ذُو الرُّمَّةِ:
(خَلَّى لَهَا سِرْبَ أُولاَها وهَيَّجَها ... مِنْ خَلْفِها لاحِقُ الصُّقْلِيْنِ هِمْهِيمُ)
والصَّقِلُ، ككَتِفٍ: الْمُخْتَلِفُ الْمَشْي مِنَ الرِّجالِ، عَن ابنِ عَبَّادٍ، وَقد صَقِلَ، كفَرِحَ. وَهُوَ أَيْضا: الْقَلِيلُ اللَّحْمِ مِنَ الْخَيْلِ، طَالَ صُقْلُهُ، أَو قَصُرَ، وقلَّما طالَتْ صُقْلَةُ فَرَسٍ إلاَّ قَصُرَ جَنْبَاهُ، وذلكَ) عَيْبٌ، ويُقالُ: فَرَسٌ صَقِلٌ بَيِّنُ الصَّقَلِ، إِذا كانَ طَوِيلَ الصُّقْلَيْنِ، وقالَ أَبُو عُبَيْدٍ: فَرَسٌ صَقِلٌ، إِذا طالَتْ صُقْلَتُهُ وقَصُرَ جَنْبَاهُ، وأَنْشَدَ: ليسَ بِأَسْفَى ولاَ أَقْنَى وَلَا صَقِلٍ ورَوَاهُ غَيْرُه: وَلَا سَغِل: والأَنْثَى صَقِلَةٌ: والجَمْعُ صِقَالٌ. وصُقَلُ، كَزُفَرَ: سَيْفُ عُرْوَةَ بْنِ زَيْدِ الْخَيْلِ، وَهُوَ القائِلُ فِيهِ: أَضْرِبُهم وَلَا أُبَلْ بالسَّيفِ ذُو يُدْعَى صُقَلْ ضَرْبَ غريباتِ الإِبِلْ مَا خَالَفَ المَرْءُ الأَجَلْ ومَصْقَلَةُ، كمَسْلَمَةَ: اسْمٌ، قالَ الأَخْطَلُ:
(دَعِ المُغَمَّرَ لَا تَسْأَلْ بِمَصْرَعِهِ ... واسْأَلْ بِمَصْقَلَةَ البَكْرِيِّ مَا فَعَلاَ)
وهوَ مَصْقَلَةُ بنُ هُبَيْرَةَ، مِنْ بَني ثَعْلَبَةَ ابنِ شَيْبانَ، وَوَلَدُه رَقَبَةُ بنُ مَصْقَلَةَ، من المُحَدِّثِين.
قلتُ: ومِنْ وَلَدِ أخِيه زَكَريَّا بنِ مَصْقَلَةَ، الإِمَامُ المُحَدِّثُ الصُّوفِيُّ أَبُو الحَسَنِ عليُّ بنُ شُجَاعِ بنِ محمدِ بنِ عليِّ مِسْهَرِ بنِ عبدِ العزيزِ بنِ شَلِيلِ ابنِ عبدِ اللهِ بنِ زكريَّا، ماتَ سنة.
وصِقِلِّيَةُ، بِكسْراتٍ مُشَدَّدَةَ الَّلامِ، هَكَذَا ضَبَطَهُ الصَّاغَانِيُّ، وغيرُهُ مِنَ العُلَماءِ، وبهِ جَزَمَ الرُّشَاطِيُّ، وضَبَطَهُ ابنُ خِلِّكَانَ بِفَتْحِ الصَّادِ والْقافِ، قالَ ابنُ السَّمْعانِيِّ: كَذَا رَأيتُهُ بِخَطِّ عمرَ الرَّوَّاسِيِّ، وبهِ جَزَمَ الشِّهابُ فِي شرح الشِّفاءِ، قالَ: وكَسْرُ صادِها خَطَأٌ: جَزِيرَةٌ مَشْهُورَةٌ بِالْمَغْرِبِ، بينَ إِفْرِيقِيَّةَ والأَنْدَلُسِ، وقالَ ابنُ خِلِّكَانَ: هِيَ فِي بَحْرِ المَغْرِبِ قُرْبَ إِفْرِيقيَّةَ، وقالَ الرُّشاطِيُّ: بالبَحْرِ الشَّامِيِّ، مُوازِيَةٌ لِبَعضِ بلادِ إِفْرِيقِيَّةَ، طُولُها سبعةُ أيامٍ، وعَرْضُها خَمْسَةٌ.
قلتُ: وَهِي مُشْتَمِلَةٌ عَلى قُرىً كثيرةٍ، قد ذَكرَ أَكْثَرَها المُصَنِّفُ فِي مَواضِعَ من كتابِهِ هَذَا، وَقد اطَّلَعْتُ على تاريخٍ لَهَا خَاصَّةً، للشَّرِيفِ أبي القاسِمِ الإِدْرِيسِيِّ، أَلَّفَهُ لِمَلِكِها أُجَّارَ الإِفْرِنْجِيِّ، وكانَ مُحِبًّا لأَهْلِ العِلْمِ، مُحْسِناً إِلَيْهِم، وَقد تَخَرَّجَ مِنْهَا جَماعَةٌ مِنَ الأَعْلاَمِ فِي كُلِّ فَنٍّ، مِنْهُم أَبُو الفضلِ العبَّاسُ بنُ عَمْرٍ وبنِ هَارُونَ الكِنانِيُّ الصَّقَلِّيُّ، خَرَجَ مِنْهَا إِلَى القَيْرَوانِ، ثُمَّ قَدِمَ الأَنْدَلُسَ، وكانَ حَسَنَ المُحَاضَرَةِ، خَبِيراً بالرَّدِّ على أصْحَابِ المَذاهِبِ، حَدَّثَ عَن أحمدَ ابنِ سَعيدٍ الصَّقَلِّيِّ، وَأبي بكرٍ الدِّينَوَرِيِّ، وتُوُفِّيَ سنة، قالَهُ ابنُ الفَرَضِيِّ، وَمِنْهُم أَبُو الحَسَنِ)
عليُّ بنُ الفَرَجِ بنِ عبدِ الرَّحْمَن الصَّقَلِّيُّ، قاضِي مَكَّةَ، عَن أبي بَكْرٍ محمدِ بنِ سعدٍ الإسْفَراينِيِّ، صاحِبِ أبي بكرٍ الإِسْماعِيلِيِّ، وَأبي ذَرٍّ الهَرَوِيِّ، وعنهُ الحافِظُ أَبُو الْقَاسِم هِبَةُ اللهِ بنُ عبدِ الوارِثِ الشِّيرَازِيُّ، وَأَبُو بكرٍ محمدُ بنُ عبدِ الْبَاقِي الأَنْصارِيُّ، قالَهُ ابنُ الأثِيرِ، وَمِنْهُم أَبُو محمدٍ عبدُ الجَبَّارِ بنُ أبي بكرِ بنِ محمدِ بنِ حَمْدِيسَ الصَّقَلِّيُّ الشاعِرُ، وَله أبْيَاتٌ يَتَشَوَّقُ فِيهَا إِلَى بَلَدِهِ صَقَلِّيَةَ، مِنْهَا:
(ذَكَرْتُ صَقَلِّيَةً والأَسَا ... يُجَدِّدُ لِلنَّفْسِ تَذْكَارَها)

(فَإِنْ أَكُ أُخْرِجْتُ مِنْ جَنَّةٍ ... فَإِنِّي أُحَدِّثُ أَخْبَارَها)

(ولَوْلاَ مُلُوحَةُ ماءِ البُكَا ... حَسِبْتُ دُمُوعِيَ أَنْهَارَهَا)
تَرْجَمَهُ ابنُ بَسَّامٍ فِي الذَّخِيرَةِ، قالَ: ودَخَلَ الأَنْدَلُسَ، ومدَحَ المُعْتَمِدَ بنَ عَبَّادٍ، وَله دِيوانٌ مَشْهُورٌ، تُوُفِّيَ سنة، نَقَلَهُ شيخُنا. وصِقِلِّيَانُ أَيْضا، أَي بِكَسْراتٍ مُشَدَّدَةَ الَّلامِ: ع، بالشَّامِ، كَما فِي العُبَابِ. والصَّقْلاَءُ: ع، عَن ابنِ دُرَيْدٍ. وخَطِيبٌ مِصْقَلٌ: أَي مِصْلَقٌ، وَهُوَ البَلِيغُ، وأَنْشَدَ ثَعْلَب: إِذا هُمُ ثَارُوا وإِنْ هُمْ أَقْبَلُوا أقْبَلَ مِمساحٌ أَرِيبٌ مِصْقَلُ فَسَّرَهُ فقالَ: إِنَّما أرادَ مِصْلَق، فقَلَبَ. ومِمَّا يُسْتَدْرَكُ عَليه: الصَّقِيلُ: السَّيْفُ. والصَّقْلَةُ، بالضَّمِّ: الضُّمُورُ والدِّقَّةُ، وَمِنْه حديثُ أُمِّ مَعْبَدٍ الخُزَاعِيَّةِ: لم تُزْرِ بِهِ صُقْلَةٌ، وَلم تَعِبْهُ ثُجْلَةٌ، أَي: دِقَّةٌ ونُحُولٌ، وقالَ بعضُهم: أرادَتْ أَنَّهُ لم يَكُنْ مُنْتَفِخُ الخَاصِرَةِ جِدّاً، وَلَا نَاحِلاً جِدّاً، ويُرْوَى بالسِّينِ، على الإِبْدَالِ، ويُرْوى، صَعْلَةٌ، وَقد ذُكِرَ. والصَّقَلُ، مُحَرَّكَةً: انْهِضَامُ الصُّقْلِ. ويقُولُ أَحَدُهُم لصاحِبِه: هَل لكَ فِي مَصْقُولِ الكِسَاءِ أَي فِي لَبَنٍ قد دَوَّى دُوَايةً رَقِيقَةً، قالَ الرَّاجِزُ: فَهْوَ إِذا مَا اهْتَافَ أَو تَهَيَّفَا يُبْقِي الدُّواياتِ إِذا تَرَشَّفَا عَن كُلِّ مَصْقُولِ الكِسَاءِ قد صَفَا اهْتَافَ: أَي جَاعَ وعَطِشَ. وأَنْشَدَ الأَصْمَعِيُّ لِعَمْرِو بنِ الأَهْتَمِ المِنْقَرِيِّ:
(فباتَ لَهُ دونَ الصَّفا وَهْيَ قَرَّةٌ ... لِحَافٌ ومَصْقُولُ الكِسَاءِ رَقِيقُ)
أَي باتَ لهُ لِبَاسٌ وطَعامٌ، هَذَا قَوْلُ الأَصْمَعِيِّ، وأَجْراهُ ابنُ الأَعْرابِيِّ على ظاهِرِهِ، فقالَ: أرادَ) بِمَصْقُولِ الكِسَاءِ، مِلْحَفَةً تَحْتَ الكِسَاءِ حَمْراءَ، فقيلَ لَهُ: إِنَّ الأَصْمَعِيَّ، يَقُولُ: أَرادَ بِهِ رَغْوَةَ اللَّبَنِ، فقالَ: إِنَّهُ لَمَّا قالَهُ اسْتَحَى أَنْ يَرْجِعَ عَنهُ. ورَوَى أَبُو تُرابٍ عَن الفَرَّاءِ: أنتَ فِي صُقْعٍ خَالٍ، وصُقْلٍ خَالٍ، أَي فِي ناحِيَةٍ خَالِيَةٍ. وصَقِيلُ، كأَمِيرٍ: قَرْيَةٌ بِمِصْرَ، نُسِبَ إِلَيْها بَعْضُ المُحَدِّثينَ، والعَامَّةُ تَقولُ بِكَسْرِ الصَّادِ، وَمِنْهُم مَنْ يَقولُ: اسْقِيل، وَقد ذُكِرَتْ.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Murtaḍa al-Zabīdī, Tāj al-ʿArūs fī Jawāhir al-Qamūs تاج العروس لمرتضى الزبيدي are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.