109640. عكبش3 109641. عكبل2 109642. عَكَبُو1 109643. عَكَبِيّ1 109644. عِكَبِّيّ1 109645. عَكّةُ1109646. عَكَّة1 109647. عُكَّة1 109648. عكت2 109649. عَكْث1 109650. عكث5 109651. عَكَدَ1 109652. عكد12 109653. عَكَدَ 1 109654. عكدب2 109655. عَكِرَ1 109656. عكر18 109657. عَكَرَ1 109658. عَكَرَ 1 109659. عِكْرَاش1 109660. عَكَرَة1 109661. عَكْرَت1 109662. عكرد6 109663. عكْرَدَ1 109664. عَكْرَدَ 1 109665. عَكْرَشَ1 109666. عكرش8 109667. عكرم5 109668. عِكْرِمٌ1 109669. عِكْرِمَةُ1 109670. عِكْرمِيّ1 109671. عُكْرُود1 109672. عِكْروش1 109673. عِكْروشة1 109674. عكز15 109675. عَكِزَ 1 109676. عكزل1 109677. عكس16 109678. عَكَسَ1 109679. عَكَسَ آثارًا1 109680. عَكْسُ النِّسبةِ1 109681. عكس النقيض2 109682. عكسُ النقيضِ1 109683. عَكِسَ 1 109684. عَكْسَة1 109685. عكسم3 109686. عَكْسَية1 109687. عكش14 109688. عَكِش1 109689. عَكِشَ1 109690. عَكِشَ 1 109691. عكشب2 109692. عكشت1 109693. عَكَشِيّ1 109694. عَكِشِيّ1 109695. عكص6 109696. عَكِصَ 1 109697. عكصه1 109698. عكَصَه1 109699. عكض1 109700. عَكَظَ1 109701. عكظ13 109702. عَكَظَه1 109703. عكظه1 109704. عَكَفَ1 109705. عكف19 109706. عَكَفَ 1 109707. عكَفَهُ1 109708. عَكَكَ1 109709. عكك8 109710. عُكْلٌ1 109711. عُكْل1 109712. عَكَلَ1 109713. عكل11 109714. عَكَلَ 1 109715. عُكْلَة1 109716. عكلت1 109717. عكلد2 109718. عُكَلِدٌ1 109719. عكلس1 109720. عكلط4 109721. عُكَلِطٌ1 109722. عُكَلِطٌ 1 109723. عَكَلَهُ1 109724. عكم15 109725. عَكَمَ2 109726. عَكَمَ 1 109727. عكماشة1 109728. عكمت1 109729. عكمز3 109730. عكمس6 109731. عَكْمَسَ2 109732. عكمش2 109733. عكمص2 109734. عكن12 109735. عُكَن1 109736. عَكَنَ 1 109737. عَكْنان1 109738. عكنت1 109739. عكنكع2 Prev. 100
«
Previous

عَكّةُ

»
Next
عَكّةُ:
بفتح أوله، وتشديد ثانيه، قال أبو زيد:
العكة الرملة حميت عليها الشمس، وقال الليث: العكة من الحرّ الفورة الشديدة في القيظ وهو الوقت الذي تركد فيه الريح، وقد تقدم في عك ما فيه كفاية، قال صاحب الملحمة: طول عكة ست وستون درجة، وعرضها إحدى وثلاثون درجة، وفي ذرع أبي عون:
طولها ثمان وخمسون درجة وخمس وعشرون دقيقة، وعرضها ثلاث وثلاثون درجة وثلث، وهي في الإقليم الرابع، وعكة: اسم بلد على ساحل بحر الشام من عمل الأردن، وهي من أحسن بلاد الساحل في أيامنا هذه وأعمرها، قال أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي بكر البناء البشاري: عكة مدينة حصينة كبيرة الجامع فيه غابة زيتون يقوم بسرجه وزيادة، ولم تكن على هذه الحصانة حتى قدمها ابن طولون وكان قد رأى صور واستدارة الحائط على مينائها فأحب أن يتخذ لعكة مثل ذلك الميناء فجمع صنّاع الكور وعرض عليهم ذلك فقيل له لا يهتدي أحد إلى البناء في الماء في هذا الزمان، ثم ذكر له جدّنا أبو بكر البنّاء وقيل له: إن كان عند أحدهم فيه علم فهو عنده، فكتب إليه وأتي به من المقدس وعرض عليه ذلك فاستهان به والتمس منهم إحضار فلق من خشب الجميز غليظة، فلما حضرت عمد يصفّها على وجه الماء بقدر الحصن البرّي وضمّ بعضها إلى بعض وجعل لها بابا عظيما من ناحية الغرب ثم بنى عليها الحجارة والشّيد وجعل كلما بنى خمس دوامس ربطها بأعمدة غلاظ ليشتد البناء، وجعلت الفلق كلما ثقلت نزلت حتى إذا علم أنها قد استقرّت على الرمل تركها حولا كاملا حتى أخذت قرارها ثم عاد فبنى من حيث ترك، وكلما بلغ البناء إلى الحائط الذي قبله أدخله فيه ثم جعل على الباب قنطرة والمراكب كل ليلة تدخل الميناء وتجر سلسلة بينها وبين البحر الأعظم مثل صور، قال: فدفع إليه ألف دينار سوى الخلع والمركوب، واسمه عليه مكتوب إلى اليوم، قال: وكان العدو قبل ذلك يغير على المراكب، وفتحت عكة في حدود سنة 15 على يد عمرو بن العاص ومعاوية بن أبي سفيان، وكان لمعاوية في فتحها وفتح السواحل أثر جميل، ولما ركب منها إلى غزوة قبرص رمّها وأعاد ما تشعّث منها وكذلك فعل بصور، ثم خربت فجددها هشام بن عبد الملك، وكانت فيها صناعة بلاد الأردنّ، وهي محسوبة من حدود الأردن، ثم نقل هشام الصناعة منها إلى صور فبقيت على ذلك إلى قرابة أيام الإمام المقتدر ثم اختلفت ايدي المتغلبين عليها، وعمّرت عكة أحسن عمارة وصارت بها الصناعة إلى يومنا ذا، وهي للافرنج، وفي الحديث: طوبى لمن رأى عكة، وقال الفراء: هذه أرض عكة وأرض عكة، تضاف ولا تضاف، أي حارّة، وكانت قديما بيد المسلمين حتى أخذها الأفرنج ومعديهم بغدوين صاحب بيت المقدس من زهر الدولة بناء الجيوشي [1] منسوب إلى أمير الجيوش بدر الجمالي أو ابنه، وكان بها من قبل المصريين، فقصد الأفرنج برّا وبحرا في سنة 497 فقاتلهم أهل عكة حتى عجزوا عنهم لقصور المادة بهم وكان أهل مصر لا يمدونهم بشيء فسلموها إليهم وقتلوا منها خلقا كثيرا وسبوا جماعة أخرى حملوهم إلى خلف البحر، وخرج زهر الدولة حتى وصل إلى دمشق ثم عاد إلى مصر، ولم تزل في أيديهم حتى افتتحها صلاح الدين يوسف بن أيوب في جمادى الأولى سنة 583 وأشحنها بالرجال والعدد والميرة، فعاد الأفرنج ونزلوا عليها وخندقوا دونهم خندقا وجاءهم صلاح الدين ونزل دونهم وأقام حولهم ثلاث سنين حتى استعادها الأفرنج من المسلمين عنوة في سابع جمادى الآخرة سنة 587 وأحضروا أسارى المسلمين وكانوا نحو ثلاثة آلاف وحملوا عليهم حملة واحدة فقتلوهم عن آخرهم، وهي في أيديهم إلى الآن، وقد نسب إليها قوم، منهم: الحسن بن إبراهيم العكي، يروي عن الحسن بن جرير الصوري، روى عنه عبد الصمد بن الحكم.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.