Ibn Manẓūr, Lisān al-ʿArab لسان العرب لابن منظور

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 9245
6942. قيص10 6943. قيض20 6944. قيظ14 6945. قيق7 6946. قين16 6947. قيه46948. ك6 6949. كأب11 6950. كأج1 6951. كأد11 6952. كأس13 6953. كأص2 6954. كأف2 6955. كأكأ10 6956. كأل4 6957. كأن4 6958. كأي3 6959. كبا6 6960. كبب13 6961. كبت18 6962. كبث11 6963. كبثل2 6964. كبح15 6965. كبد20 6966. كبر19 6967. كبرت6 6968. كبرتل2 6969. كبس17 6970. كبش12 6971. كبص2 6972. كبع6 6973. كبل17 6974. كبن11 6975. كبه3 6976. كتأ4 6977. كتا1 6978. كتب22 6979. كتت10 6980. كتح8 6981. كتد11 6982. كتر9 6983. كتش2 6984. كتع14 6985. كتف19 6986. كتل17 6987. كتم19 6988. كتن15 6989. كته3 6990. كثأ8 6991. كثا2 6992. كثب22 6993. كثث11 6994. كثج3 6995. كثح5 6996. كثحم2 6997. كثر21 6998. كثع9 6999. كثعب3 7000. كثعم3 7001. كثف15 7002. كثل8 7003. كثن4 7004. كجج5 7005. كحا1 7006. كحب8 7007. كحث4 7008. كحثل2 7009. كحثم2 7010. كحح5 7011. كحص4 7012. كحط5 7013. كحف5 7014. كحكب2 7015. كحكح4 7016. كحل17 7017. كحلب2 7018. كحم4 7019. كخخ4 7020. كخر3 7021. كخم4 7022. كدأ7 7023. كدا3 7024. كدب7 7025. كدج4 7026. كدح18 7027. كدد11 7028. كدر18 7029. كدس17 7030. كدش10 7031. كدع5 7032. كدف6 7033. كدل3 7034. كدم16 7035. كدن16 7036. كده7 7037. كذا13 7038. كذاك1 7039. كذب22 7040. كذج2 7041. كذح3 Prev. 100
«
Previous

قيه

»
Next

قيه: القاهُ: الطاعةُ؛ قال الزَّفَيان:

ما بالُ عيْنٍ شَوْقُها اسْتَبْكاها

في رَسْمِ دارٍ لَبِسَتْ بِلاها

تاللهِ لولا النارُ أَن نَصْلاها،

أَو يَدْعُوَ الناسُ علينا اللهَ،

لمَا سَمِعْنا لأَمِيرٍ قاها

قال الأُمَوي: عرفَتْه بنو أَسد. وما لَه عليَّ قاهٌ

أَي سُلْطانٌ. والقاهُ: الجاهُ. وفي الحديث: أَن رجلاً من أهل المدينة،

وقيل من أََهل اليمن، قال للنبي، صلى الله عليه وسلم: إنّا أَهلُ قاهٍ،

فإذا كان قاهُ أَحَدِنا دَعا مَنْ يُعِينه فعَمِلُوا له فأَطعَمَهُم

وسَقاهم من شرابٍ يقال له المِزْرُ، فقال: أَله نَشْوَةٌ؟ قال: نعَمْ، قال:

فلا تَشْرَبوه؛ أَبو عبيد: القاهُ سُرْعةُ الإجابة وحُسْنُ المُعاونة، يعني

أَن بعْضَهم يُعاوِنُ بعضاً في أَعْمالِهم وأَصلُه الطاعةُ، وقيل: معنى

الحديث إنَّا أَهلُ طاعةٍ لِمَنْ يَتَمَلَّكُ علينا، وهي عادَتُنا لا

نَرى خِلافَها، فإذا أَمَرَنا بأَمْرٍ أَو نَهانا عن أَمْرٍ أَطَعْناه، فإذا

كان قاه أَحَدِنا أَي ذُو قاهِ أَحَدِنا دَعانا إلى مَعُونتِه

فأَطْعَمَنا وسَقانا. قال ابن الأَثير: ذكره الزمخشري في القاف والياء، وجعل عينه

منقلبة عن ياء، ولم يذكره ابن الأَثير إلا في قوه. وفي الحديث: ما لي

عنْدَه جاهٌ ولا لي عليه قاهٌ

أَي طاعةٌ. الأَصمعي: القاهُ والأَقْهُ الطاعةُ. يقال: أَقاهَ الرجلُ

وأَيْقَهَ. الدينوري: إذا تَناوَبَ أَهلُ الجَوْخانِ فاجتمعوا مَرَّة عند

هذا ومرة عند هذا وتعاوَنُوا على الدِّياسِ، فإن أَهل اليمن يسمُّون ذلك

القاهَ. ونَوْبةُ كلِّ رجل قاهُهُ، وذلك كالطاعة له عليهم لأَنه

تَناوُبٌقد أَلْزَمُوه أَنفسهم، فهو واجبٌ

لبعضهم على بعض، وهذه الترجمة ذكرها الجوهري في قوه. قال ابن بري: قاه

أَصلُه قَيَهَ، وهو مقلوب من يَقَه، بدليل قولهم اسْتَيْقَه الرجلُ إذا

أَطاعَ، فكان صوابه أَن يقول في الترجمة قَيه، ولا يقول قوَه، قال: وحجة

الجوهري أَنه يقال الوقْهُ بمعنى القاهِ، وهو الطاعةُ، وقد وَقِهْتُ، فهذا

يدل على أَنه من الواو؛ وأَما قول المُخَبَّل:

ورَدُّوا صُدورَ الخَيْلِ حتى تنَهْنَهُوا

إلى ذي النُّهَى، واسْتَيْقَهُوا للمُحلِّم

(* قوله وردوا صدور إلخ» في التكملة ما نصه والرواية: فسدوا نحور القوم،

فشكوا نحور الخيل).

أَي أَطاعوه، إلا أَنه مقلوب، قدَّمَ الياء على القاف وكانت القافُ

قبْلَها، وكذلك قولهم: جَذَبَ وجَبَذَ، ويروى: واسْتَيْدَهوا، قال ابن بري:

وقيل إن المقلوب هو القاهُ دون اسْتَيْقَهوا. ويقال: اسْتَوْدَه

واسْتَيْدَه إذا انْقادَ وأَطاعَ، والياء بدل من الواو. ابن سيده: والقاهُ سُرْعةُ

الإجابةِ في الأَكل، قال: وإِنما قَضَيْنا بأَن أَلفَ قاه ياءٌ لقولهم

في معناه أَيْقَهَ واسْتَيْقَهَ أَي أَطاعَ، وما جاء من هذا الباب لم

يُقَلْ فيه أَبْقَهَ ولا تبيَّنَت فيه الياءُ بوجهٍ حُمِل على الواو.

وأَيقَهَ أََي فَهِمَ. يقال: أَيْقِهْ لهذا أي افهمه، والله تعالى

أََعلم.

You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Ibn Manẓūr, Lisān al-ʿArab لسان العرب لابن منظور are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.