Al-Fattinī, Majmaʿ Biḥār al-Anwār fī Gharāʾib al-Tanzīl wa Laṭāʾif al-Akhbār مجمع بحار الأنوار للفَتِّنيّ

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 4621
4535. وكز15 4536. وكس18 4537. وكظ10 4538. وكع15 4539. وكف18 4540. وكل184541. وكن12 4542. وكي9 4543. ولت7 4544. ولث10 4545. ولج19 4546. ولد18 4547. ولع16 4548. ولغ15 4549. ولق12 4550. ولم14 4551. وله15 4552. ولول9 4553. ولى8 4554. ومد9 4555. ومس12 4556. ومض15 4557. ومق11 4558. ومى4 4559. ونب7 4560. ونه1 4561. ونى7 4562. وهب18 4563. وهز9 4564. وهص10 4565. وهط10 4566. وهف10 4567. وهق13 4568. وهل12 4569. وهم18 4570. وهن14 4571. وهي10 4572. وى2 4573. ويب10 4574. ويح10 4575. ويس8 4576. ويل15 4577. ويه9 4578. يأجج3 4579. يأس10 4580. يأفخ1 4581. يأل1 4582. ياقوت5 4583. يبس19 4584. يتم18 4585. يتن10 4586. يثرب4 4587. يد4 4588. يدع9 4589. يربوع3 4590. يرر9 4591. يرع15 4592. يرفأ1 4593. يرمق3 4594. يرموك2 4595. يرنأ7 4596. يريس1 4597. يس5 4598. يسر20 4599. يصح1 4600. يطب6 4601. يعسوب2 4602. يعقب2 4603. يعلول1 4604. يعوق3 4605. يفع14 4606. يفن7 4607. يقط1 4608. يقظ16 4609. يقق7 4610. يقن15 4611. يلملم1 4612. يليل1 4613. يمم12 4614. يمن20 4615. ينبع2 4616. ينع15 4617. يهب3 4618. يهم10 4619. يوح6 4620. يوم19 4621. ييعث3 Prev. 100
«
Previous

وكل

»
Next
[وكل] نه: فيه "الوكيل" - تعالى: القيم الكفيل بأرزاق العباد، وحقيقته أنه يستقل بأمر الموكول إليه، وتوكل بالأمر - إذا ضمن القيام به، ووكلت أمري إليه أي ألجأته إليه واعتمدت فيه عليه، ووكل فلان فلانًا - إذا استكفاه أمره ثقة بكفايته أو عجزا عن القيام بأمر نفسه. ومنه: "لا تكلني" إلى نفسي طرفة عين فأهلك. وح: و"وكلها" إلى الله، أي صرف أمرها إليه. ك: هو بخفة كاف. نه: وح: من "توكل" بما بين لحييه ورجليه توكلت له بالجنة، وقيل: هو بمعنى تكفل. وح: أتياه يسألانه السقاية "فتواكلا" الكلام، أي اتكل كل واحد منهما على الآخر، من استعنت القوم فتواكلوا أي وكلوالسلامة، فعلى الأول يدخل الجنة في الحال، وعلى الثاني لا ينفك عن أجر وغنيمة مع جواز الاجتماع، فأو مانعة الخلو، ويرجع - بفتح تحتية، وبالنصب عطفًا على يدخل. وح: من "يتوكل" على الله، هو تفويض الأمور إلى الله مسبب الأسباب وقطع النظر إلى الأسباب العادية، وقيل: ترك السعي فيما لا يسعه قدرة البشر فيأتي بالسبب ولا يحسب أن المسبب منه، لحديث: اعقل وتوكل، ولبس يوم أحد درعين، وحرم ترك السعي في طلب الغذاء حتى لو قعد ينظر طعامًا ينزل من السماء حتى هلك كان قاتل نفسه. ط: لو "توكلتم" على الله حق "توكله"، بأن يعلم يقينًا أن لا فاعل إلا الله وأن كل موجود من رزق وعطاء ومنع وغير ذلك من الله ثم يسعى في الطلب على الوجه الجميل، ويشهد له تشبيهه بالطير المتردد في طلب الرزق؛ الغزالي: قد يظن أن التوكل هو ترك الكسب وهو ظن الجهال فإنه حرام، وحكى أن فراخ الغراب إذا خرج من البيض يكون أبيض فيرى الغراب لونه مخالفًا للونه فينكر فيتركه، فيرسل الله إليه الذباب والنمل فيلقطها حتى يكبر ويسود لوه، فتراه أمه أسود وتضمه إلى نفسها وتتعهده، وهو المراد بالحديث. وح: من التمس رضاء الناس بسخط الله "وكله" الله إلى الناس، أي سلط الله الناس عليه حتى يؤذوه ويظلموا عليه. ن: "سيكل" الكلام إليّ، أي يسكت ويفوضه إلى، لأني أبسط لسانًا وأجرأ. وح: ثم قال ابن شهاب: لئلا "يتكل" رجل ولا ييأس، معناه لما ذكر ابن عباس حديث الرجاء خاف أن يتكل الناس عليه فضم حديث الهرة التي فيه ذكر الخوف ليجتمع مع الرجاء، وهكذا معظم القرآن، ويستحب للواعظ الجمع بينهما وليكن التخويف أكثر.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Al-Fattinī, Majmaʿ Biḥār al-Anwār fī Gharāʾib al-Tanzīl wa Laṭāʾif al-Akhbār مجمع بحار الأنوار للفَتِّنيّ are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.