ولول: ولول: هذه الكلمة لا تعني صرخات التوجع عند النساء فحسب، بل إطلاق صيحات الفرح أيضاً (فوك)؛ أنها على نحو عام، صيحة لولولو لو التي اعتادت النساء العربيات إطلاقها أيام الأعياد والزواج والمآتم والمناسبات الأخرى (أبحاث ملحق 24:30)؛ أنظر أيضاً (عادات 40): فان انتحاري اتكاءي على سيفي أهون عليّ من أن يقال ولول عليه العدو من شاهق الجبل ففزّ عنه (البربرية 4:616:1 ووصف مصر 458:2) (صيحات النواح عند نساء القاهرة، تشبه
تماماً، في نبراتها صيحات الفرح لدينا. إن هناك مثلاً صارخاً، مثيراً، يتكرر كل يوم في المقابر؛ إن الذي يسمع أصوات الرجال والنساء الذين يرافقون الجنازة يحكم إنهم يغنون الأغاني عمداً لإشاعة المسرّة والتسلية عند المارة).
ولول: صفق، هتف applauder ( هلو).
ولول والجمع ولاويل: صيحات الحزن (بقطر).
تماماً، في نبراتها صيحات الفرح لدينا. إن هناك مثلاً صارخاً، مثيراً، يتكرر كل يوم في المقابر؛ إن الذي يسمع أصوات الرجال والنساء الذين يرافقون الجنازة يحكم إنهم يغنون الأغاني عمداً لإشاعة المسرّة والتسلية عند المارة).
ولول: صفق، هتف applauder ( هلو).
ولول والجمع ولاويل: صيحات الحزن (بقطر).