[سيد] فيه: أقبل "كالسيد" أي الذئب، وقد يسمى به الأسد - وقد مر بيان السيد والسيادة في سود.
(سيد) - في حديث مَسْعُود بن عَمرٍو: "لكَأَني بجُنْدَبِ بن عَمْرٍو أَقبلَ كالسِّيدِ"
: أي الذِّئب، وقد يقال ذلك للأَسَد.
: أي الذِّئب، وقد يقال ذلك للأَسَد.
سيد
السيْدُ: اسْمٌ من أسْمَاءِ الذِّئْبِ، وبها سُميَ الأسَدُ. والسِّيْدَانَةُ: الذِّئْبَةُ. وامْرَأةٌ سِيدَانَةٌ: جَرِيْئةٌ.
السيْدُ: اسْمٌ من أسْمَاءِ الذِّئْبِ، وبها سُميَ الأسَدُ. والسِّيْدَانَةُ: الذِّئْبَةُ. وامْرَأةٌ سِيدَانَةٌ: جَرِيْئةٌ.
س ي د
هو عليّ كالسيد وهو الذئب، وهم عليّ كالسيدان، نحو صنو وصنوان.
ومن المجاز: امرأة سيدانة: جرية كالذئبة ويقال للذئبة: السيدانة.
هو عليّ كالسيد وهو الذئب، وهم عليّ كالسيدان، نحو صنو وصنوان.
ومن المجاز: امرأة سيدانة: جرية كالذئبة ويقال للذئبة: السيدانة.
سيد
: ( {سَيَدٌ محرَّكةً: لَا بأَبِيوَرْدَ) وَقد ذكرهَا المصنِّف، فِي سعبَدَ، بِالْمُوَحَّدَةِ بعد السِّين. وسيأْتي أَيضاً ذِكْرُهَا فِي: سبذ، بِالذَّالِ الْمُعْجَمَة. ونُسِب إِليها جماعةٌ من المحدِّثين.
: ( {سَيَدٌ محرَّكةً: لَا بأَبِيوَرْدَ) وَقد ذكرهَا المصنِّف، فِي سعبَدَ، بِالْمُوَحَّدَةِ بعد السِّين. وسيأْتي أَيضاً ذِكْرُهَا فِي: سبذ، بِالذَّالِ الْمُعْجَمَة. ونُسِب إِليها جماعةٌ من المحدِّثين.
س ي د
السِّيدُ الذِّئْبُ وفي لغة هُذَيْلٍ الأسَدُ حَملَه سيبَوَيْهِ على أن عينَه ياءٌ فقال في تحقيرِه سُيَيْدٌ كدُيَيْك وذلك أن عينَ الفِعْلِ لا يُنْكَرُ أن تكون ياءً وقد وُجِدَتْ في سيدياء فهي على ظاهرِ أمرِها إلى أن يَرِدَ ما يَسْتَنْزِلُ عن بادِئ حالِها فإذا قلت فإنّا لا نَعْرِفُ في الكلام تركيبَ س د ي فلمّا لم نَجِدْ ذلك حُمِلَتِ الكَلِمَةُ على ما في الكلام مثلُه وهو مما عَيْنُه من هذا اللفظ واوٌ وهو السَّوادُ والسُّودُ ونحو ذلك قيل هذا يَدُلُّ على قُوّةِ الظاهرِ عندهم وأنه إذا كان مما تحْتَمِلُه القِسْمةُ وتَنْتَظِمُه القَضِيّةُ حُكِمَ به وصار أصْلاً على بابِه فإن قُلْتَ سِيداً مما يُمْكِنُ أن يكون من بابِ رِيحٍ ودِيمَةٍ فهلا تَوَقَّفْتَ عن الحُكْمِ بكَوْنٍ عَيْنِه ياءً لأنه لا يُؤْمَنُ أن يكون واواً قيل هو الذي يقوله إنما يدعي فيه أنه لا يؤمن أن يكون من الواوِ وأما الظاهرُ فهو ما تراه ولسنا ندع حاضراً له وجه من القياس لغائبٍ مجّوز ليس عليه دَلِيلٌ فإن قيل كثرة عَيْنِ الفِعْلِ واواً تقود إلى الحُكْمِ بذلك قيل إنما يُحْكَمُ بذلك مع عدمِ الظاهرِ فأما والظاهرُ معك فلا مَعْدِلَ عنه بِذَا لكن لَعَمْرِي إن لم يكُنْ معك ظاهرٌ احْتَجْتَ إلى التَّعْدِيلِ والحُكْمُ بالأَلْيقِ والحُكْمِ على الأكْثَرِ وذلك إن كانت العينُ ألفاً مجهولةً فحينئذٍ ما يحتاج إلى تَعديلِ الأمْرِ فيُحْمَلُ على الأكْثَرِ والجمع سِيدانٌ والأُنْثَى سيدانة والسِّيدَانُ كالسّيدِ والأُنْثَى سِيدانَة وامرأة سِيدَانَةٌ جَرِيئةٌ وبَنُو السِّيدِ بَطْنٌ من ضَبَّةَ وسِيدانُ اسمُ رَجُلٍ
السِّيدُ الذِّئْبُ وفي لغة هُذَيْلٍ الأسَدُ حَملَه سيبَوَيْهِ على أن عينَه ياءٌ فقال في تحقيرِه سُيَيْدٌ كدُيَيْك وذلك أن عينَ الفِعْلِ لا يُنْكَرُ أن تكون ياءً وقد وُجِدَتْ في سيدياء فهي على ظاهرِ أمرِها إلى أن يَرِدَ ما يَسْتَنْزِلُ عن بادِئ حالِها فإذا قلت فإنّا لا نَعْرِفُ في الكلام تركيبَ س د ي فلمّا لم نَجِدْ ذلك حُمِلَتِ الكَلِمَةُ على ما في الكلام مثلُه وهو مما عَيْنُه من هذا اللفظ واوٌ وهو السَّوادُ والسُّودُ ونحو ذلك قيل هذا يَدُلُّ على قُوّةِ الظاهرِ عندهم وأنه إذا كان مما تحْتَمِلُه القِسْمةُ وتَنْتَظِمُه القَضِيّةُ حُكِمَ به وصار أصْلاً على بابِه فإن قُلْتَ سِيداً مما يُمْكِنُ أن يكون من بابِ رِيحٍ ودِيمَةٍ فهلا تَوَقَّفْتَ عن الحُكْمِ بكَوْنٍ عَيْنِه ياءً لأنه لا يُؤْمَنُ أن يكون واواً قيل هو الذي يقوله إنما يدعي فيه أنه لا يؤمن أن يكون من الواوِ وأما الظاهرُ فهو ما تراه ولسنا ندع حاضراً له وجه من القياس لغائبٍ مجّوز ليس عليه دَلِيلٌ فإن قيل كثرة عَيْنِ الفِعْلِ واواً تقود إلى الحُكْمِ بذلك قيل إنما يُحْكَمُ بذلك مع عدمِ الظاهرِ فأما والظاهرُ معك فلا مَعْدِلَ عنه بِذَا لكن لَعَمْرِي إن لم يكُنْ معك ظاهرٌ احْتَجْتَ إلى التَّعْدِيلِ والحُكْمُ بالأَلْيقِ والحُكْمِ على الأكْثَرِ وذلك إن كانت العينُ ألفاً مجهولةً فحينئذٍ ما يحتاج إلى تَعديلِ الأمْرِ فيُحْمَلُ على الأكْثَرِ والجمع سِيدانٌ والأُنْثَى سيدانة والسِّيدَانُ كالسّيدِ والأُنْثَى سِيدانَة وامرأة سِيدَانَةٌ جَرِيئةٌ وبَنُو السِّيدِ بَطْنٌ من ضَبَّةَ وسِيدانُ اسمُ رَجُلٍ