50584. الوضر1 50585. الوَضَرُ1 50586. الوضر والوظر1 50587. الوَضْعُ3 50588. الوضعُ1 50589. الْوَضع250590. الوضع2 50591. الْوَضع الجزئي1 50592. الْوَضع الْكُلِّي1 50593. الوضعي1 50594. الوضعية1 50595. الوَضَمُ1 50596. الْوَضم1 50597. الوضمة1 50598. الوضنة1 50599. الْوضُوء4 50600. الوُضوء1 50601. الوضوء2 50602. الوَضُوخُ1 50603. الوضيحة1 50604. الوضيع1 50605. الوَضيع1 50606. الوَضِيعَةُ1 50607. الوضيعة2 50608. الوَضيعة1 50609. الوضيم1 50610. الوضيمة1 50611. الْوَضِين1 50612. الوَطْء1 50613. الْوَطْأَة1 50614. الوطاء1 50615. الوطاءة1 50616. الوطاس1 50617. الوَطْبُ1 50618. الوطب1 50619. الوطباء1 50620. الوطبة1 50621. الوَطْثُ1 50622. الوطح1 50623. الوَطْحُ1 50624. الوطر2 50625. الوَطَرُ1 50626. الوَطْسُ1 50627. الوَطْشُ1 50628. الوَطَفُ1 50629. الوَطْمُ1 50630. الوَطَنُ1 50631. الوَطَن1 50632. الوطن3 50633. الوطن الْأَصْلِيّ1 50634. الوَطَن الأصلي1 50635. الوطواط1 50636. الوَطواطُ1 50637. الوطواطة1 50638. الوطواطي1 50639. الوطيء1 50640. الوطيئة1 50641. الوَطِيحُ1 50642. الوطيدة1 50643. الْوَطِيس1 50644. الوظبة1 50645. الوَظْمَةُ1 50646. الوَظيفُ1 50647. الوظيف1 50648. الْوَظِيفَة1 50649. الوَعُّ1 50650. الْوِعَاء1 50651. الوعاء1 50652. الوِعاطُ1 50653. الوعاق1 50654. الوعان1 50655. الوعب1 50656. الوَعْثُ1 50657. الوعث1 50658. الوعثاء1 50659. الوعثة1 50660. الوعد1 50661. الوعر1 50662. الوَعْرُ2 50663. الوعس1 50664. الوَعْسُ1 50665. الوعساء1 50666. الوَعْسَاءُ1 50667. الوعسة1 50668. الْوَعْظ1 50669. الوعظ1 50670. الوعف1 50671. الوَعْفُ1 50672. الوعق1 50673. الوعقة1 50674. الوَعْكُ1 50675. الوعكة1 50676. الوعل1 50677. الوَعْلُ1 50678. الوعلة1 50679. الوَعْلَتَين1 50680. الوَعْمُ1 50681. الوعم1 50682. الوعن1 50683. الوَعْنَةُ1 Prev. 100
«
Previous

الْوَضع

»
Next
(الْوَضع) الْمَوْضُوع (تَسْمِيَة بِالْمَصْدَرِ) وأهون سير الدَّوَابّ وَالْإِبِل وهيئة الشَّيْء الَّتِي يكون عَلَيْهَا (مو)(ج) أوضاع
الْوَضع: فِي اللُّغَة نهادن وَجعل اللَّفْظ بِإِزَاءِ الْمَعْنى أَيْضا والاتفاق. وَفِي اصْطِلَاح أَصْحَاب الْعَرَبيَّة تَخْصِيص شَيْء بِشَيْء بِحَيْثُ مَتى أطلق أَو أحس الشَّيْء الأول فهم مِنْهُ الشَّيْء الثَّانِي. وَفِي الْوَضع أَربع احتمالات: الأول: أَن يكون كل من الْوَضع والموضوع لَهُ خَاصّا. وَالثَّانِي: أَن يكون كل مِنْهُمَا عَاما. وَالثَّالِث: أَن يكون الْموضع عَاما والموضوع لَهُ خَاصّا. وَالرَّابِع: عكس الثَّالِث وَلَا وجود لَهُ. بِخِلَاف الثَّلَاث الأول. وَقَالَ السَّيِّد السَّنَد الشريف الشريف قدس سره على المطول - فَإِن قلت مَا معنى كَون الْوَضع عَاما والموضوع لَهُ خَاصّا قلت مَعْنَاهُ أَن الْوَاضِع تصور أمورا مَخْصُوصَة بِاعْتِبَار أَمر مُشْتَرك بَينهمَا وَعين اللَّفْظ بِإِزَاءِ تِلْكَ الخصوصيات دفْعَة وَاحِدَة أَي بِوَضْع وَاحِد لَا بأوضاع مُتعَدِّدَة كَمَا عين لَفْظَة أَنا لكل مُتَكَلم وَاحِد وَلَفْظَة نَحن لَهُ مَعَ غَيره. وَلَفْظَة هَذَا لكل مشار إِلَيْهِ مُفردا مذكرا إِلَى غير ذَلِك فَالْمُعْتَبر فِي الْوَضع مَفْهُوم عَام.
وَهَذَا معنى كَونه عَاما والموضوع لَهُ خصوصيات أَفْرَاد ذَلِك الْمَفْهُوم الْعَام فإطلاق أَنا وَأَنت وَهَذَا على الجزئيات الْمَخْصُوصَة بطرِيق الْحَقِيقَة وَلَا يجوز إِطْلَاقهَا على ذَلِك الْمَفْهُوم الْكُلِّي. فَلَا يُقَال أَنا وَيُرَاد بِهِ مُتَكَلم مَا وَلَا أَنْت وَيُرَاد مُخَاطب مَا وَبِهَذَا الْوَجْه أمكن تعدد مَعَاني لفظ وَاحِد من غير اشْتِرَاك وتعدد أوضاع. وَإِذا تصور الْوَاضِع مفهوما كليا وَعين اللَّفْظ بإزائه كَانَ كل من الْوَضع والموضوع لَهُ عَاما وَإِذا تصور معنى جزئيا وَعين اللَّفْظ لَهُ كَانَ كل مِنْهُمَا خَاصّا وَأما كَون الْوَضع خَاصّا والموضوع لَهُ عَاما فَغير مَعْقُول انْتهى. وَلَكِن أَقُول مَعْقُول لِأَنَّهُ يُمكن أَن يتَصَوَّر جزئي وينتزع مِنْهُ الْمَفْهُوم الْكُلِّي فَيُوضَع اللَّفْظ بِإِزَاءِ ذَلِك الْمَفْهُوم الْكُلِّي وَهَذَا هُوَ الْوَضع الْخَاص والموضوع لَهُ الْعَام وَالْحق أَنه رَاجع إِلَى الْوَضع الْعَام.
والوضع عِنْد أَرْبَاب الْمَعْقُول هُوَ الْقبُول للْإِشَارَة الحسية - وَقيل التحيز بِالذَّاتِ وَلذَا قَالُوا فِي تَعْرِيف الْجَوْهَر الْفَرد جَوْهَر ذُو وضع أَي قَابل للْإِشَارَة الحسية وَقيل أَي متحيز بذواته. وَقد يُطلق الْوَضع عِنْدهم على الْهَيْئَة الْحَاصِلَة للجسم بِنِسْبَة بعض أَجْزَائِهِ إِلَى أَجزَاء آخر مِنْهُ. وَقد يُطلق على الْهَيْئَة الْحَاصِلَة للجسم بِنِسْبَة بعض أَجْزَائِهِ إِلَى أَجزَاء جسم آخر أَي إِلَى الْأُمُور الْخَارِجَة عَنهُ كالقيام وَالْقعُود فَإِن كلا مِنْهُمَا هَيْئَة عارضة للشَّخْص بِسَبَب أَعْضَائِهِ بَعْضهَا إِلَى بعض وَإِلَى الْأُمُور الْخَارِجَة عَنهُ وَلكُل مقَام عِنْدهم. والوضع بِهَذَا الْمَعْنى عرض مقولة من المقولات التسع للعرض. وَقد يُرَاد بِالْوَضْعِ الْحَالة الَّتِي تحصل للمقدم بِسَبَب اقترانه مَعَ الْأُمُور الممكنة الِاجْتِمَاع مَعَه وتحقيقه فِي الأوضاع.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.